مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
يأخذ التحقيق في قضية الصفعة التي تعرض لها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مقاطعة دروم جنوب شرق فرنسا منعطفا مثيرا للقلق، بحسب إعلام محلي.
وبعد أقل من 24 ساعة من الواقعة التي أثارت ضجة واسعة في فرنسا، عثرت الشرطة خلال تفتيش منزل المشتبه به الثاني، آرثر سي، نسخة من كتاب "كفاحي"، بحسب صحيفة "لوبوان" الفرنسية.
و"كفاحي" عبارة عن مذكرات كتبها الديكتاتور الألماني أدولف هتلر بين عامي 1924 و1925. كما عثرت الشرطة في منزل المشتبه الثاني على عدة أسلحة، بينها سلاحا ناريا وسيفا وخنجرا.
وبحسب الصحيفة، فإن الشرطة كانت قد عثرت في وقت سابق أسلحة في منزل المشتبه به الرئيسي، داميان. ت (28 عاما)، الذي صفع رئيس الجمهورية بعد ظهر يوم أمس
واكتشفت الشرطة لدى التحقيق مع داميان. أنه من محبي تاريخ العصور الوسطى، فضلا عن أنه يتابع اليمين الملكي المتطرف على الشبكات الاجتماعية، لكنه يوصف في بلدته بأنه غير سياسي وغير عنيف، وقد أسس حيث يقيم في سان فالييه بمقاطعة دروم، جمعيتين في فنون الدفاع عن النفس الأوروبية التاريخية.
ومن المقرر البدء في محاكمة داميان غدا الخميس، وبحسب وكالة "فرانس برس"، فإنه يواجه تهمة التعدي على موظف عام، والتي تصل عقوبتها إلى ثلاث سنوات من السجن المشدد وغرامة 45 ألف يورو.
وخلال زيارة كان يقوم بها لمنطقة "تان ليرميتاج" جنوب شرقي البلاد، اقترب الرئيس الفرنسي إلى حشد من المواطنين لإلقاء التحية عليهم، فأقدم شاب على مسك يد الرئيس وصفعه على وجهه، مرددا عبارةً معروفة لدى المدافعين عن الملكية الفرنسية الماضية قبل أن يتدخل أمن الرئيس ويلقي القبض على المواطن بالإضافة إلى شخص آخر كان برفقته يصور الواقعة