بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أعلن موقع "رويداد 24" الإخباري اليوم الاثنين 19 أبريل (نيسان) عن إصابة وزير الاستخبارات الإيرانية، محمود علوي بفيروس كورونا وإخضاعه للحجر الصحي في منزله.
يشار إلى أنه في فبراير (شباط) الماضي، توفي والد محمود علوي بسبب إصابته بفيروس كورونا. علما أن علوي ليس الأول من بين المسؤولين الإيرانيين الذين أصيبوا بفيروس كورونا. فمنذ تفشي الفيروس في إيران، أصيب كل من علي لاريجاني، وعبد الرضا رحماني فضلي، وعلي أكبر ولايتي، ومعصومة ابتكار، ورضا رحماني، ومصطفى بور محمدي، وعلي حاجي زاده، ورضا صالحي أميري، وعلي أصغر مونسان، وإيرج حريرجي، بفيروس كورونا.
كما تسبب كوفيد-19 في وفاة بعض المسؤولين الإيرانيين بمن فيهم، حسين شيخ الإسلام، وفاطمة رهبر، وأحمد تويسركاني، ومحمد علي رمضاني، ومحمد مير محمدي، وهادي خسروشاهي.
ومن بين المسؤولين العسكريين في الحرس الثوري الإيراني، توفي كل من رمضان بور قاسم، القائد السابق لاستخبارات القوات البرية، ومحمد حاج أبو القاسمي، المسؤول السابق في باسيج المنشدين، وكذلك رضا خازني راد، أحد الموظفين في شؤون التعليم التابع لجامعة "الزهراء"، بسبب إصابتهم بفيروس كورونا.
كما أعلنت وسائل الإعلام الإيرانية مؤخرا عن إصاية أحمد علم الهدى، إمام جمعة مدينة مشهد وممثل خامنئي في محافظة خراسان الرضوية، بفيروس كورونا.
شكوك حول تطعيم المسؤولين بلقاح كورونا
في هذا السياق، انتشرت في الأشهر الأخيرة أنباء حول تلقي بعض كبار المسؤولين الإيرانيين جرعات من لقاح كورونا.
وازداد الغموض حول إمكانية حصول المسؤولين الإيرانيين على اللقاحات المستوردة، عندما بدأ المرشد الإيراني، علي خامنئي، إقامة اجتماعات عامة، أحدها مع قادة الجيش في فبراير (شباط) الماضي، وذلك بعدما كان يقبع في الحجر الصحي لشهور، منذ تفشي فيروس كورنا، دون أن يشارك في أي اجتماع عام.
وكان خامنئي قد نزع كمامته خلال الكلمة التي أدلى بها في الاجتماع المذكور.
وعلى الرغم من ذلك، أعلن وزير الصحة الإيراني، سعيد نمكي، في 5 أبريل (نيسان) الحالي، أن خامنئي لم يأخذ اللقاح هو أو أي مسؤول آخر.