موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
تدخلت الشرطة السعودية، وأنهت حفلا عائليا في المنطقة الشرقية تخلله إطلاق نار، حيث يخالف بعض السكان الإجراءات والقيود المفروضة على التجمعات لمنع تفشي فيروس كورونا.
وكان مقطع فيديو قد تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي، أظهر المحتفلين وهم بالعشرات، يؤدون رقصات محلية بينما يحمل اثنان منهم أسلحة ”رشاشة“ أطلقوا النار منها في تقليد متوارث للتعبير عن الفرح.
وقالت الشرطة في بيان إن عناصرها ضبطوا الحفل، الذي نظمته إحدى العوائل في قرية العليا، لمخالفة الحضور للإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، التي تسهم في منع تفشي وانتقال ”كورونا“ ولائحة الحد من التجمعات، مبينة أنه تم تطبيق العقوبات المقررة نظاما بحق الداعي والمسؤول وكل من حضر التجمع محل المخالفة.
واقتصرت العقوبات على المخالفين لتلك الإجراءات، بالغرامة المالية أول مرة، بحسب القانون، لكن اثنين من الحاضرين للحفل، وهما شابان سعوديان في العقد الثالث من العمر، تم توقيفهما لأنهما أطلقا النار ابتهاجا في الحفل.
كما تم توقيف مواطن سعودي ثالث وثق الحفل وإطلاق النار بمقطع فيديو، ونشره في مخالفة لنظام الجرائم المعلوماتية والتقنية، واتخذت بحقهم الإجراءات النظامية الأولية كافة وتمت إحالتهم إلى فرع النيابة العامة.
وتواصل السلطات السعودية المختصة، فرض القوانين التي تقيد التجمعات وتلزم السكان بارتداء الكمامة والتباعد الاجتماعي، بجانب إجراءات عديدة أخرى اتخذتها المملكة مثل تعليق الدوام الحضوري في المدارس والجامعات وإغلاق الحدود، لإبقاء كورونا تحت السيطرة.
ولم تشهد مستشفيات المملكة منذ ظهور الفيروس في البلاد في مارس/آذار الماضي أول مرة، أي ضغط في المستشفيات، وظل هناك أسرة عناية مشددة شاغرة لمن يحتاجها بسبب تلك القيود في بلد يعيش فيه نحو 33 مليون نسمة نحو ثلثهم من الأجانب.