آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

بعد الحرب الإعلامية عليها ..تركيا تكشف عن الأسباب التي دفعتها للانسحاب من اتفاقية حماية المرأة

الثلاثاء 23 مارس - آذار 2021 الساعة 05 مساءً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 4215
 

 

كشفت تركيا عن الأسباب التي دفعتها للانسحاب من اتفاقية "حماية المرأة" والتي تعرف باسم اتفاقية اسطنبول.

وبحسب بيان صادر عن الرئاسة التركية نشره موقع صحيفة "الجمهورية" التركي، فقد أكد أن الاتفاقية كانت في البداية تهدف إلى التشجيع على تعزيز حقوق المرأة، "لكن تم التلاعب بها من قبل شريحة تحاول تطبيع المثلية الجنسية التي تتعارض مع قيم تركيا الاجتماعية والعائلية"، على حد تعبير البيان.

 وشدد البيان على أن موقف تركيا ليس فريدا من هذه الااتفاقية، مشيرا إلى أن "بولندا اتخذت خطوات للانسحاب من الاتفاقية مستشهدة بمحاولة مجموعات المثليين فرض أفكارهم حول "النوع" على المجتمع ككل".

ولفت البيان كذلك في معرض استشهاده على صحة موقفه بأن هناك "6 دول أعضاء في الاتحاد الأوروبي، وهي بلغاريا والمجر والتشيك ولاتفيا وليتوانيا وسلوفاكيا، لم تصدق (حتى الآن) على هذه الاتفاقية".

من جهة أخرى وعلى مستوى وصفه البيان بالإجرائي قال إن "المادة 80 من اتفاقية المجلس الأوروبي المعنية بوقف العنف ضد المرأة والعنف الأسري ومكافحتهما، تسمح لأطرافها بالانسحاب، وذلك بإبلاغ المجلس الأوروبي".

وكانت تركيا قد أعلنت في الـ 20 من مارس/ آذار الجاري، انسحابها من طرف واحد من اتفاقية المجلس الأوروبي لمنع ومكافحة العنف ضد المرأة والعنف المنزلي.

يشار إلى أن تركيا كانت أول دولة "صدقت" هذه الاتفاقية التي أبرمت في عام 2011، وكان ذلك في العام التالي، في حين أن الاتفاقية دخلت حيز التنفيد في عام 2014.

جدير بالذكر أن الأمم المتحدة والاتحاد الأوربي قد وجها دعوات لتركيا إلى العدول عن قرار الانسحاب من اتفاقية اسطنبول الخاصة بحقوق المرأة وحمايتها من العنف