نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!.
كشفت دراسة جديدة أجريت في جامعة كينغز كوليدج في لندن، أن العمر المتقدم والإصابة بطيف واسع من الأعراض يزيدان من احتمالات إصابة مرضى كورونا، بالنسخة طويلة الأمد من الفيروس القاتل.
وقالت الدراسة التي أوردتها "بي بي سي" إن مخاطر الإصابة بكوفيد طويل الأمد تزداد عند الإناث والبدناء والمصابين بالربو.
وبحث العلماء بشكل دقيق ومفصل في المعلومات التي أدخلها المشاركون للتوصل إلى مؤشرات من شأنها تحديد أولئك الذين سيستمرون في المعاناة من أعراض لوقت طويل.
وتشير نتائج الدراسة، إلى أن "كوفيد" طويل الأمد قد يصيب أي مريض سبق له أن أصيب بكوفيد-19، ولكن ثمة عوامل تزيد احتمالات الإصابة به.
ومن المعروف أن أعراض مرض كوفيد-19 لا تقتصر على السعال فقط، إذ إن الفيروس الذي يتسبب بالإصابة به قد يصيب العديد من أجهزة الجسم.
ولكن الذين يعانون، علاوة على السعال، من الإرهاق والصداع والإسهال وفقدان حاسة الشم، وكلها أعراض قد تشير إلى الإصابة بكوفيد، هم الأكثر تعرضا للمعاناة من كوفيد طويل الأمد من أولئك الذين عانوا من السعال حده.
وتزيد مخاطر الإصابة بكوفيد طويل الأمد عند المسنين، وخصوصا الذين تتجاوز أعمارهم الخمسين، وعند الإناث.
وتختلف أعراض الإصابة بكوفيد طويل الأمد بين مريض وآخر، ولكن الشعور بالإرهاق قد يكون عرضا شائعا للإصابة.
وابتكر الباحثون في "كينغز كوليدج" برنامجا إلكترونيا يتمكن من كشف المصابين بكوفيد-19 الذين يواجهون خطر الإصابة بكوفيد طويل الأمد منذ وقت إصابتهم بالمرض الأصلي.
هذا البرنامج ليس مثاليا بأي حال من الأحوال، ولا يتمكن من الكشف عن جميع الحالات، إذ لا يتمكن الآن من الكشف إلا عن 69 في المئة من أولئك الذين يتحول مرض كوفيد-19 لديهم إلى كوفيد طويل الأمد. ولكنه يتمكن مع ذلك من إحاطة ربع المرضى الذين يتماثلون للشفاء من كوفيد-19 علما بأنهم سيعانون من أعراض كوفيد طويل الأمد.
يذكر أن الحكومة البريطانية أطلقت مؤخرا فيلما جديدا يهدف إلى نشر الوعي بأعراض كوفيد طويل الأمد، في حين خصصت 10 ملايين من الجنيهات الإسترلينية لإدارة عيادات متخصصة بكوفيد طويل الأمد في كل أرجاء إنجلترا.