ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟
كشف الإعلام في تركيا عن تفاصيل متعلقة بالتحقيقات الجديدة حول خلايا التجسس التي تم كشفها وتعمل لصالح الإمارات.
وكانت أجهزة المخابرات التركية قد ألقت القبض قبل أيام قليلة على شخص متهم التجسس على معارضين وصحفيين عرب في تركيا لصالح الإمارات.
والشخص الموقوف من قبل أجهزة المخابرات يُدعى أحمد الأسطل، فلسطيني الجنسية من قطاع غزة يبلغ 45 عاماً ويحمل وثائق سفر أردنية.
واُتهم الأسطل بإرسال معلومات إلى الإمارات بشأن علاقة تركيا مع عدد من الدول الإسلامية، وقام بإعداد تقارير شخصية عن مواطنين عرب مقيمين في تركيا.
وقالت مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الوطنية "تي آر تي" (TRT) إن الأسطل يقيم في تركيا منذ 7 سنوات، وأن السلطات تتهمه بالتسلل إلى أحد مراكز الأبحاث التي تديرها جماعة الإخوان المسلمين بدعوى أنه صحفي معارض للإمارات.
وعمل العميل الجديد لصالح الإمارات على مدار 11 عاماً، تقاضى خلالها أموالاً تقدّر ب 400 ألف دولار.
الى ذلك كشفت صحيفة "واشنطن بوست" تفاصيل جديدة عن المهام التي كلف بها الجاسوس في تركيا.
وافاد مسؤول تركي، يوم الجمعة 16 أكتوبر/تشرين الأول، بتمكن جهاز الاستخبارات في بلاده من القبض على مواطن أردني للاشتباه في تجسسه لصالح الإمارات.
ووفقا للصحيفة، يعيش المشتبه فيه، أحمد الأسطل، البالغ من العمر 45 عاما، على ساحل البحر الأسود بتركيا، لكنه اختفى في أواخر سبتمبر/أيلول، وفقا لعائلته.
ويقول شقيقه، حسام الأسطل، بحسب الصحيفة، إنه لا يصدق أن أحمد، الذي عاش بالإمارات حتى انتقل إلى تركيا في 2013، جاسوس أو له علاقة بالحكومة الإماراتية.
وأوضح حسام: "الإمارات تعتبر أحمد منشقا، بسبب دعمه لجماعة الإخوان. كيف يمكن اتهامه بهذا الأمر؟!".
وأفادت الصحية بعلمها بأن أحمد الأسطل أجبر على التجسس منذ أكثر من عقد، حيث في البداية رفض عرض العمل لدى المخابرات الإماراتية في عام 2008، لكنه تراجع بعدما فشل في الحصول على وظيفة لاعتبارات أمنية.
وتم تكليف الأسطل بتحديد ما إذا كانت حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عرضة لمحاولة انقلاب جديدة، ونقل معلومات عن المعارضين العرب.
وقالت الصحيفة أن مسؤول استخبارات إماراتي زار الأسطل في تركيا، مرة واحدة في 2016، كما حصل الأسطل على نحو 400 ألف دولار خلال الفترة التي كان يعمل فيها.