آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

ملياردير إماراتي يثير رعب اللاجئين الفلسطينيين ويكشف سرا خطيرا

الأربعاء 07 أكتوبر-تشرين الأول 2020 الساعة 05 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3548

 

قال رجل أعمال إماراتي معروف إن اللاجئين الفلسطينيين لن يكون بمقدرتهم العودة إلى بلدهم على الإطلاق.

وفي مقال له بصحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، قال الملياردير خلف الحبتور: "ثمة حجّة منطقية تقول بأن الإسرائيليين متعنّتون. ولكن يمكن أيضاً قول الشيء نفسه عن الفلسطينيين الذين لا يزالون يصرّون على حق العودة للاجئين من سوريا والأردن ولبنان وبلدان أخرى. لن يحدث ذلك أبداً، وهم يعرفون ذلك حق المعرفة".

وأوضح الحبتور في مقاله أنه من الأجدى باللاجئين الفلسطينيين أن يطلبوا من الدول المضيفة إزالة المخيمات ومنح اللاجئين حق العمل وامتلاك منزلهم الخاص.

وأضاف: "ينقل اللاجئون آمالاً كاذبة إلى أولادهم ويسلّمونهم مفاتيح المنازل التي كانت لآبائهم أو أجدادهم، ويُبقون الكراهية الشديدة للإسرائيليين حيّةً من جيل إلى آخر. وهذا تصرّفٌ غير عادل لكلا الجيلين. يحوز نحو مليونَي فلسطيني متحدّرين من الفلسطينيين الذين لم يغادروا في عام 1948، الجنسية الإسرائيلية".

وواصل الحبتور إلقاء اللوم على الفلسطينيين، قائلا: "حان الوقت كي يتوقّف الفلسطينيون عن إلقاء اللوم على الآخرين في ما آلت إليه أوضاعهم. فبدلاً من التنديد بحلفائهم العرب الذين لطالما وقفوا إلى جانبهم ودعموهم بمليارات الدولارات، وشنّوا حروباً مع إسرائيل بالنيابة عنهم مثلما فعلت مصر وسوريا، عليهم أولاً أن يتوقفوا عن التناحر في ما بينهم".

وأشاد الحبتور باتفافية التطبيع، قائلا إن "ما يُميّز اتفاق إبراهيم هو أنه يعود بفوائد جمّة على جميع الأطراف في مجالات التجارة والتبادل التجاري والسياحة والتكنولوجيا والأمن".

وأضاف: "علاوةً على ذلك، يساهم في ترسيخ جبهة موحّدة ضد عدوّ مشترك يعمل على تصنيع أسلحة نووية يرمي إلى استخدامها لاحتجاز الدول المجاورة بمثابة رهائن لديه"، في إشارة إلى إيران.

وتابع: "في حال تكلّل هذا الانفراج الجديد بالنجاح، سوف ترغب إسرائيل في المحافظة على الاتفاق، وهكذا سوف نكتسب القدرة على الضغط من موقع قوّة من أجل حصول الفلسطينيين على حقوقهم. كلما انضم مزيدٌ من الدول العربية إلى مصر والأردن والإمارات والبحرين من خلال إبرام معاهدات سلام مع إسرائيل، يصبح هذه التكتل أكثر تأثيراً داخل الولايات المتحدة وعلى الساحة العالمية".