الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
تتواصل في إيران الحرائق والانفجارات الغامضة التي بدأت قبل 3 أشهر، حيث اندلع حريق هائل صباح الخميس في سوق ميناء ديلم، المطل على الخليج العربي، في محافظة بوشهر، جنوب إيران حيث تحول 200 محل إلى رماد جراء التهام النيران.
وأعلن مساعد حاكم المدينة، أنه بسبب حجم الحريق وشدته، تم طلب مساعدة فرق الإنقاذ من المحافظات المجاورة مثل الأهواز.
ووفقا للمسؤولين، فقد اندلع الحريق في سوق الميناء الساحلي حوالي الساعة السابعة والنصف من صباح الخميس والتهم سوق ديلم بأكمله وقد دمر 200 محل للألبسة.
وبحسب شهود محليين، فإن الوصول إلى وسط السوق لا يزال غير ممكن ولا يمكن لسيارات الإطفاء الذهاب إلى هناك، على الرغم من احتواء النيران في محيط السوق.
ووفقا للتقارير لم يصب أحد من أصحاب المحلات بأذى، لكن جميع محلاتهم وممتلكاتهم أحترقت دمرت بالكامل.
وقال محمد باقر جلاجير، مساعد الشؤون السياسية لحاكم ديلم أنه ماسا كان على الأرجح تسبب في اندلاع حريق.
وأضاف "في الوقت الحالي تم احتواء الحريق حول البازار ولكن النيران لا تزال مشتعلة بداخله لأن معظم المحلات عبارة عن متاجر ملابس ولم يتم احتواء الحريق بالكامل".
ويعتبر السوق الساحلي لميناء ديلم، بالقرب من الميناء، مقصدا سياحيا في المنطقة ويحتوي على 200 محل لبيع البضائع الأجنبية والإيرانية.
ويأتي هذا الحريق ضمن سلسلة الحرائق المتعمدة المستمرة في إيران منذ ثلاثة أشهر والتي طالت مواقع مدنية ومنشآت عسكرية ونووية أيضا.
واعترف المسؤولون الايرانيون بأن بعضها ناتج عن "عمل تخريبي معادي" مثل انفجار منشأة " نطنز " النووية في يونيو الماضي، لكن رئيس الدفاع المدني الإيراني قال إن الحوادث الأخرى كانت بسبب " نقص تدابير السلامة" على حد تعبيره.