ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50% ما هي دلالات الصمت الإسرائيل والإيران على هجوم أصفهان؟ الاستثمارات الأجنبية في السعودية خلال 2023 تقفز 266 مليار ..خطوات للتحول إلى الاقتصاد غير النفطي. مواطن يمني يقدم شكوى برئيس مصلحة الهجرة والجوازات الى المفتش العام لووزارة الداخلية.. إسرائيل تشن هجوما محدود النطاق على أصفهان الإيرانية.. تفاصيل العملية فيتو أمريكي يثير غضب العالم.. اليمن والسعودية تعبران عن أسفهما تفاصيل عقوبات أمريكية بريطانية جديدة على إيران وماذا استهدفت عن ''أدب السيارات'' وذمار مصنع النُكت في اليمن (تقرير) الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا
جيش الاحتلال قصفا جويا ومدفعيا على مواقع للمقاومة الفلسطينية وعلى أرض زراعية شمالي وجنوبي قطاع غزة، وألحق القصف أضرارا مادية في المواقع المستهدفة دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.
وكان إسرائيل قد أعلنت عن سقوط صاروخين أطلقا من القطاع في منطقة مفتوحة قرب السياج بين القطاع وإسرائيل.
وقصفت مقاتلات إسرائيلية مساء أمس موقعا للمقاومة جنوبي غزة بعدد من الصواريخ، وذلك بعد قصف مدفعي استهدف نقاط رصد للمقاومة شرق بلدة جباليا شمالي القطاع.
وأوضح مصدر في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن القصف الجوي استهدف ثلاثة مواقع ونقاط عسكرية لكتائب القسام الجناح العسكري للحركة، وموقعا لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في دير البلح، وخان يونس جنوبي القطاع.
وكانت طائرة إسرائيلية مسيرة ألقت قذائف على أرض زراعية شرق دير البلح وسط القطاع.
وأكدت مصادر طبية فلسطينية عدم وقوع إصابات جراء القصف، في حين قالت مصادر محلية إن القصف أحدث أضرارا مادية.
بالمقابل، زعم الجيش الإسرائيلي في بيان أن مقاتلاته هاجمت مواقع لحماس، منها ورشة لإنتاج الصواريخ ومنشأة عسكرية.
وأضاف جيش الاحتلال أن القصف جاء ردا على إطلاق صواريخ من غزة باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وقد دوت صفارات الإنذار في مدينة سديروت القريبة من القطاع.
اعلان ولم تعلن أي من فصائل المقاومة في غزة مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخين.
وبين الفينة والأخرى، يعلن جيش الاحتلال رصد إطلاق صواريخ من قطاع غزة، لكن منذ بدء أزمة جائحة فيروس كورونا، تشهد الحدود بين إسرائيل وغزة هدوءا نسبيا.
ويأتي القصف الإسرائيلي بعدما حذرت حماس أول أمس الخميس من أن ضم إسرائيل لأجزاء من الضفة الغربية المحتلة يمثل "إعلان حرب" وتوعدت الحركةُ الاحتلالَ بالندم على هذا القرار المرتقب أن تنفذه تل أبيب بداية الشهر المقبل.