الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
دخل الشيخ العلوي أحمد أديب أحمد رئيس المجمع العلوي السوري على خط الأزمة السورية الأخيرة، مهاجما روسيا.
وكتب أديب أحمد على صفحته الرسمية على فيسبوك :" الحليف الروسي يخبرنا: لولاه لسقطت دمشق ..
والحليف الإيراني يخبرنا: لولاه لسقطت دمشق". وأضاف أديب أحمد : ونحن نخبرهم: لولا دمشق ما كانت موسكو اليوم تنافس واشنطن..
ولولا دمشق لكانت داعش اليوم في طهران. وأوضح رئيس المجمع العلوي أن سوريا الأسد أخرجت روسيا من عزلتها في بداية هذا القرن، ولولاها لكانت روسيا الآن غارقة في مشاكلها.
وتابع قائلا : سورية الأسد دعمت إيران في حربها ضد العراق، ولولاها لكانت إيران ما زالت لليوم تئن وجعاً، منوها لولا سورية الأسد ما كان هناك ما يسمى (م ق ا) (و م ة) ضد إسرائيل. وشدد أديب أحمد في رسالته لا نضع الحلفاء بموضع التخوين، بل نضع لهم حداً كي لا يتمادوا، نذكرهم بواجب الحليف تجاه الحليف. نذكركم أن (توب العيرة ما بيدفي) وأننا سوريون لا روس ولا إيرانيون، قائدنا بشار الأسد وليس بوتين ولا الخامنئي.
. واستطرد في حديثه: لأولئك السبابين والشتامين لي على صفحتي كم أنتم بعيدون عن الأدب، فإن كان بعدكم عن الأدب مئات السنين الضوئية، فهل تتوقعون أن تكونوا من أهل الحق..خسئتم أيها المستودعون الأمانة والمفرطون بالعهد.
وتأتي رسالة أديب أحمد بعد رسالة وجهها رجل بشار والبرلماني السوري خالد العبود. وكان العبود قد هاجم روسيا، بشكل عنيف ، على خلفية التسريبات الروسية التي تحدثت عن تحجيم رئيس النظام السوري، واعتبار موسكو له عبئاً بات يشكل صداعاً للقيادة الروسية. وقال العبود، إن هناك كتابات تحدثت عن دور روسي جديد يمكن أن يساهم سلبا في العلاقات الروسية السورية،
موضحا أن تلك الكتابات تحدثت عن تأطير وتحجيم الروس لدور الأسد. كما اعتبر أن الأسد هو الذي منح بوتين القدرة على أن يكون لاعبا على مستوى الإقليم، مهددا الرئيس الروسي بالقول: وأي عبث بهذا التقييم لن يكون لصالحه