العملة تهوي مجددا في مناطق الشرعية.. إليكم آخر تحديث بأسعار صرف الدولار والسعودي جمهورية ''صديقة'' تقرر الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة والخارجية ترحب مطالب أمريكية وبشكل عاجل بفرض عقوبات على قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين ''لحظة يا زمن''.. الوسط الصحفي ينعي صاحب اشهر عمود صحفي في اليمن وقيادة الدولة تعزي بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة
بعد التصريحات العنصرية ضد الأفارقة والصادرة عن بعض الأطباء الفرنسيين، خرج الطبيب ديديي راؤول، في مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع بين رواد شبكات التواصل الاجتماعي، جاء فيه أنه رغم هذا الدور المهم والكبير للأفارقة والعرب في مجالات البحث العلمي، فإن موظفي الأبناك يتقاضون أجورا خيالية بالمقارنة مع أجور الأفارقة والعرب بحقول البحث العلمي التي لا تختلف عن أجور خادمات البيوت.
وأضاف الدكتور ديديي راؤول، الذي يعالج المصابين بفيروس كورونا من خلال دواء، سبق أن اكتشف قديما ضد الملاريا، هو كلوروكين (Chloroquine)، أن 50% من طلاب الدكتوراه هم من الأجانب وأن العرب والأفارقة أذكى من الفرنسيين وبدونهم سينهار البحث العلمي في فرنسا. محذرا من جعل الأفارقة حقل تجارب للقاحات ضد الوباء.
وفي ظل هذه الأزمة التي خلقتها التصريحات العنصرية لبعض الأطباء الفرنسيين تجاه الأفارقة، فجرت مجلة ماريان (Marianne) الفرنسية فضيحة من العيار الثقيل قد تعصف بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعدما كشفت عن ملف رشوة لفائدة أطباء في حرب غير معلنة على الطبيب الفرنسي ديديي راؤول (مكتشف علاج مصابي كورونا بدواء الملاريا).
وأكدت المجلة الفرنسية أن الأطباء الفرنسيين من أعضاء المجلس العلمي الفرنسي الذين يستند عليهم الرئيس ماكرون في اتخاذ القرارات خلال هذه الأزمة الصحية، أعلنوا الحرب على الطبيب ديديي راؤول (مكتشف علاج مصابي كورونا بدواء الملاريا)، حيث شككوا في علاج “الكلوروكين”، وذلك مقابل تلقيهم منحا مالية بقيمة 450 ألف أورو من كبريات شركات الأدوية في فرنسا.