الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إنها تدعم حق أنقرة المشروع في الرد على هجوم النظام السوري ضد القوات التركية في محافظة إدلب.
وأعربت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية مورغان أورتاغوس، عن تعازيها لمقتل الجنود الأتراك في هجوم النظام السوري.
وتابعت: “نقف إلى جانب تركيا الحليفة في الناتو، ونعزي حكومتها في ضحايا الهجوم، وندعم حقها المشروع في الدفاع عن النفس، ونواصل التشاور مع الحكومة التركية”.
وقالت أورتاغوس: “ندين الهجمات الوحشية التي يقوم بها النظام السوري وروسيا وإيران وحزب الله على سكان إدلب”.
وأشارت إلى أن هجمات النظام السوري وداعميه، يساهم في زعزعة الاستقرار ويهدد العودة الآمنة لآلاف السوريين إلى الأجزاء الشمالية للبلاد. وفي وقت سابق الإثنين، قتل 7 جنود أتراك ومدني، جراء قصف مدفعي مكثف للنظام السوري في محافظة إدلب. وأوضحت وزارة الدفاع التركية في بيان، أن القوات التركية ردت فورا على مصادر النيران.
وأضاف البيان، أن النظام السوري أطلق النار ضد القوات التركية المُرسلة إلى المنطقة من أجل منع نشوب اشتباكات في إدلب، رغم أن مواقعها كانت منسقة مسبقا. ورغم تفاهمات لاحقة تم إبرامها لتثبيت وقف إطلاق النار في إدلب، وآخرها في يناير/ كانون الثاني الجاري، إلا أن قوات النظام وداعميه تواصل شن هجماتها على المنطقة؛ ما أدى إلى مقتل أكثر من 1800 مدني، ونزوح أكثر من مليون و300 ألف آخرين إلى مناطق هادئة نسبيا أو قريبة من الحدود التركية، منذ 17 سبتمبر/أيلول 2018.
(الأناضول)، القدس العربي