آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
نجحت المملكة العربية السعودية مؤخراً، في تحقيق إنجازاً كبيراً في مجال التجارة الإلكرتونية، إذ تم تصنيف المملكة ضمن أفضل 10 دول في مجال التجارة الإلكترونية. وذلك من خلال ما أعلنه مؤشر الأمم المتحدة للتجارة الإلكترونية، الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية.
كيف يتم تصنيف الدول في هذا المجال؟
التجارة الإلكترونية
يعتمد هذا المؤشر في القياس على 4 عوامل أساسية لتصنيف الدول وترتيبها، وهم “الموثوقية، والوصول، والارتباط، والمرونة”.
كما اعتمد التقرير أيضاً على معيار الاعتمادية البريدية، الذي يمكن قطاع الخدمات البريدية واللوجيستية من تحسين أداء التجارة، وهو القطاع الذي قفزت فيه نسبة التحسن إلى 93%، بعد أن كان في آخر قياس 80%.
ومن بين الأرقام التي جاءت في التقرير بالنسبة للمملكة، هو تحسُّن نسبة استخدام الإنترنت فيها، إذ ارتفعت إلى 93%. مما يعني، زيادة الاعتماد على التكنولوجيا والتقنية الحديثة في التعاملات والتجارة وغيرها من الأمور الحياتية للأسرة السعودية.
التجارة الإلكترونية
من جانبه، قال وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات معالي المهندس عبد الله بن عامر السواحة في تصريحات إعلامية، إن هذا الإنجاز جاء نتيجة دعم متواصل وغير محدود من القيادة في المملكة العربية السعودية.
وأضاف أن وزارته تعمل مع شركاء لتطوير القدرات الرقمية للسعودية، بهدف الاستثمار في نمو المشاريع المستقبلية من أجل تحقيق خطط رؤية المملكة للتنمية 2030.
ويذكر أن من أبرز الخطوات التي اتخذتها المملكة، مؤخراً، تعزيزاً لتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، هو الإعلان عن بدء تجنيس المبدعين من جميع أنحاء العالم، من أجل خدمة المجتمع السعودي، وتعزيز قدراته الإنتاجية والثقافية والتكنولوجية.
وجاء القرار بعد نحو شهرين من صدور أمر ملكي باستقطاب المتميزين من أهل العلم والفكر والإبداع، وذلك وفقاً لاحتياجات المملكة. والهدف الرئيسي، هو تعزيز خطوات المملكة نحو تنفيذ خطط التنمية، التي تم الإعلان عنها مُسبقاً في السنوات القليلة الماضية.