مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال
كشف مصدر مطلع في الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي، اليوم الخميس، عن أن القمة الخليجية المقبلة ستعقد في العاصمة السعودية الرياض الشهر المقبل، بدلا من أبو ظبي.
وقال المصدر طالبا عدم الكشف عن هويته لوكالة الأنباء الألمانية، إن الإمارات التي كان من المقرر أن تستضيف القمة التاسعة والثلاثين لقادة دول مجلس التعاون الخليجي الست “طلبت أن تعقد القمة في دولة المقر”، أي السعودية، دون أن يفصح عن الأسباب.
وأشار المصدر إلى أن “اتصالات تجري حاليا بين الدول الأعضاء للاتفاق على موعد محدد لعقد القمة ” متوقعا أن تتم “قبل منتصف الشهر القادم”.
ولم يصدر بيان رسمي من جانب الإمارات أو السعودية حتى الساعة 06:00 بتوقيت غرينتش.
وكانت الرياض قد استضافت القمة السابقة في التاسع من ديسمبر العام الماضي بدلا من سلطنة عمان التي اعتذرت عن استضافة القمة.
ويأتي الحديث عن استضافة السعودية للقمة الخليجية، في ظل استمرار الأزمة مع قطر، وبروز تصريحات كويتية رسمية بأنه قد تكون هناك "انفراجة قريبة"، وتأكيد قطري دائم على ضرورة إجراء حوار بين فرقاء الخليج
وفي تطور مفاجئ، أعلنت منتخبات السعودية والإمارات والبحرين، مشاركتها في بطولة كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 24)، التي تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، يوم 26 نوفمبر، ما يبشر بقرب انتهاء الأزمة الخليجية.
ويعقد مجلس التعاون لدول الخليج العربية اجتماعاته على كافة المستويات بمشاركة الدوحة، رغم استمرار المقاطعة.
وفرضت الدول الأربع على الدوحة عقوبات اقتصادية، منها إغلاق مجالاتها الجوية أمام الطيران القطري، إضافة إلى الحدود البحرية؛ ما تسبب في إغلاق منافذ استيراد مهمة لقطر، البالغ عدد سكانها نحو 2.7 مليون نسمة، يعتمدون بشكل أساسي على الواردات لتلبية معظم احتياجاتهم الغذائية، كما أمرت الدول الخليجية الثلاث الرعايا القطريين بمغادرة أراضيها، ودعت جميع مواطنيها إلى مغادرة قطر.