الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن بمشاركة اليمن ..اختتام المنتدى الدولي للعمرة والزيارة بالمدينة المنورة تعرّض سفينة لهجوم على مقربة خليج عدن سفير السعودية لدى اليمن يتحدث عن تطورات خارطة الطريق ودعم جهود السلام
قال وزير النفط العماني محمد بن حمد الرمحي، إن الجلوس مع إيران شيء نعمل عليه منذ فترة ونأمل حدوثه.
وأضاف "سبيل المضي قدما هو الحوار وقبول وجهات نظر الآخرين".
تصريحات الوزير العماني تأتي بعد يوم من حديث لوزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، قال إن على إيران الجلوس إلى مائدة التفاوض مع القوى العالمية ودول الخليج، للتوصل لاتفاق جديد يخفض من التوتر المتصاعد في المنطقة.
وأوضح قرقاش، في خطاب خلال ملتقى أبوظبي الاستراتيجي السادس، أن المزيد من التصعيد في تلك المرحلة لا يخدم أحداً، مشيراً إلى أن بلاده تعتقد بأن هناك مجالاً لنجاح الدبلوماسية، محذراً من خيار "زائف" بين الحرب واتفاق نووي معيب.
كما لفت إلى أن إجراء محادثات جديدة مع إيران يجب ألا يتطرق إلى الملف النووي فحسب، بل يجب أن يعالج المخاوف المتعلقة ببرنامج الصواريخ الباليستية والتدخل الإقليمي، مضيفاً أن مناقشة تلك الملفات تعني أن دول المنطقة تحتاج للمشاركة فيها.
إلى ذلك قال إنه يعتقد أن هناك سبيلاً ممكناً للتوصل لاتفاق مع إيران قد تكون كل الأطراف مستعدة للسير فيه، إلا أنه أشار إلى أن الطريق سيكون طويلاً وهو ما يتطلب صبراً وشجاعة.
وأضاف أن من المهم أن يكون المجتمع الدولي متفقاً على موقف واحد، خاصة الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي ودول المنطقة.
وتصاعد التوتر في منطقة الخليج منذ وقوع هجمات على ناقلات نفط في الممر المائي الحيوي لحركة الشحن العالمية هذا الصيف. واتهمت الولايات المتحدة إيران بهذه الهجمات التي تنفي ضلوعها في أي منها.
كما فرضت واشنطن عقوبات على طهران ثم شددتها منذ انسحابها من الاتفاق النووي في إطار حملة من الضغوط القصوى على إيران.
وتقول إن العقوبات التي تهدف إلى وقف كل صادرات إيران النفطية ستجبرها على التفاوض للتوصل لاتفاق أوسع نطاقاً.
يذكر أن إيران كانت قد أعلنت، الخميس، أنها استأنفت عمليات تخصيب اليورانيوم بمنشأة فوردو في تقليص جديد لالتزاماتها بموجب الاتفاق النووي، الموقع عام 2015 مع قوى عالمية، بعد أن انسحبت الولايات المتحدة منه.