آخر الاخبار

شوارع إسطنبول تختنق وتغرق بطوفان بشري لوداع الشيخ عبد المجيد الزنداني وصلاة الجنازة عليه ماذا قال عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة في رحيل الشيخ عبد المجيد الزنداني ؟ الرئيس العليمي يواجه المبعوث بما يجب عليه فعله مع الحوثيين ويؤكد التزام مجلس القيادة بخيار واحد تحذير طبي من الإفراط في تناول هذا المسكن إسرائيل وصفته بـ ''صيد ثمين جدا''.. من هو القيادي في حزب الله الذي اغتيل اليوم بغارة جوية جنوب لبنان؟ مشروع عملاق يربط الخليج بأوروبا عبر تركيا.. تعرَّف على مشروع ''طريق التنمية'' أهميته وانعكاساته على المنطقة ''انفوجرافيك'' الكشف عن الحديث الذي دار بين حكم الكلاسيكو وحكم تقنية الفيديو في لقطة هدف لامين يامال غير المحتسب ماذا قالت حركة حماس عن الشيخ الزنداني وبماذا وصفته؟ بيان قادما من مسقط.. المبعوث هانس غروندبرغ يطير إلى الرياض ويلتقي أول مسئول في الحكومة الشرعية وهذا مادار بينهما من مديرية الشعر إلى اسطنبول.. ما لا تعرفه عن الشيخ عبدالمجيد الزنداني: أبرز المحطات في حياته وأهم المناصب التي تقلدها والأعمال التي قام بها

حزب الاصلاح في عدن يعلن موقفه من اتفاق الرياض وما الذي يتطلبه

الخميس 07 نوفمبر-تشرين الثاني 2019 الساعة 02 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 5052

رحب رئيس الدائرة الإعلامية للتجمع اليمني للإصلاح في العاصمة المؤقتة عدن "خالد حيدان، بالتوقيع على اتفاق الرياض، معتبره خطوة نحو الأمام لتعزيز الاستقرار واستبعاد خيارات العنف.

وقال حيدان " بعيدا عن لغة الربح والخسارة، توقيع الاتفاق خطوة نحو الأمام لتعزيز الاستقرار واستبعاد خيارات العنف، فأن نتحاور عاما ونتفق خير من أن نتقاتل يوما واحدا نزهق الأنفس وندمر الحياة".

وأضاف" متفائلون بنجاح الاتفاق ونثمن جهود الأشقاء بالمملكة العربية السعودية لدعم الشرعية بقيادة رئيس الجمهورية والتي توصلت إلى اتفاق الرياض لإعادة ترتيب الأوضاع في العاصمة المؤقتة وغيرها ومعالجة أسباب الحرب التي شهدتها عدن بشكل متكرر"

وأشار حيدان إلى أن عدن تحملت كثيرا من العناء وصور الاضطراب والفوضى وآن لها أن تشعر بالاستقرار وأن تستعيد الأمل بواقع أفضل كعاصمة مؤقتة للبلاد ومنطلق لتحرير كل اليمن.

وعبر عن أمله بأن ينهي اتفاق الرياض القلق من عودة دورات العنف والاقتتال، ويعيد إلى عدن اعتبارها، ويمكنها وأبناءها من حقها في العيش الكريم بسلام، وأن يكون هذا الاتفاق خطوة في طريق استعادة الدولة لكل الوطن".

وأكد أن هذا الامر يتطلب من الجميع التعاون من أجل تحقيقه من منطلق تغليب المصلحة العامة، والإيمان بأنه لا سبيل للاستقرار إلا بإعادة الاعتبار لمؤسسات الدولة وتمكينها من أداء وظيفتها، وتفعيل أدوات العمل السياسي الحضاري والشراكة المجتمعية بمفرداتها المتعددة على حساب عوامل الفوضى وأدوات إنتاج دورات العنف والصراع.