إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية
تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، بفرض السيادة الإسرائيلية على غور الأردن في الضفة الغربية المحتلة إذا أعيد انتخابه في 17 سبتمبر/ أيلول.
وقال نتنياهو في خطاب تلفزيوني “هناك مكان واحد يمكننا فيه تطبيق السيادة الإسرائيلية بعد الانتخابات مباشرة”. وخاطب المواطنين قائلا “إذا تلقيت منكم تفويضا واضحا للقيام بذلك (…) أعلن اليوم نيتي إقرار سيادة إسرائيل على غور الأردن وشمال البحر الميت”.
وكان رئيس الحكومة الفلسطينية محمد اشتية قد حذر، الثلاثاء، من إمكانية إعلان إسرائيل ضمها أجزاء من الضفة الغربية، موضحا أن ذلك يأتي ضمن محاولات نتنياهو لكسب الأصوات الانتخابية.
وقال اشتيه “أرض فلسطين ليست جزءا من الحملة الانتخابية لنتنياهو، وإذا كان يعتقد أنه بضم الكتل الاستيطانية سيربح الأصوات الانتخابية على المدى القريب، فهو وإسرائيل الخاسران على المدى البعيد”.
وأضاف “نتنياهو هو المدمر الرئيسي لعملية السلام، وأي حماقة يرتكبها ستعكس نفسها سلبا عليه، محليا ودوليا”.
ودعا اشتية دول الاتحاد الأوروبي إلى المسارعة للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وبحسب وزارة الخارجية الفلسطينية، فإن 139 دولة تعترف بفلسطين رسميا.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني 2015، وافقت المفوضية الأوروبية، الذراع التنفيذي للاتحاد الأوروبي، على وضع ملصقات على منتجات المستوطنات الإسرائيلية لتمييزها.
ومطلع سبتمبر/ أيلول الجاري، أعلن نتنياهو أن إسرائيل ستفرض السيادة اليهودية على المستوطنات، ولن تفكك أية مستوطنة في الضفة الغربية، حسبما نقلت عنه صحيفة “معاريف” العبرية.