آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

مدونة فرنسية تفضح الحوثيين وتكشف تزييفهم للحقائق

السبت 20 يوليو-تموز 2019 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 2825

 

نشرت مدونة تقصي الحقائق التابعة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» تقريراً نفى ادعاءات أعلنها المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، بأن الميليشيات المدعومة من إيران استطاعت الوصول إلى مدينة حدودية سعودية.
وانتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يدّعي ناشروه أنه يظهر مدنيين يفرون من مناطق سعودية سيطر عليها المتمردون الحوثيون في يونيو (حزيران) الماضي، لكن ما يظهره في الحقيقة هو تفريق مظاهرة جرت عام 2014 في الكويت.
وبحسب صحيفة الشرق الأوسط فقد نشر المقطع تحت عناوين تدّعي أنه يصوّر اقتحام الحوثيين مدينة نجران أو مدينة الخوبة في السعودية، وهروب المواطنين. وجمع آلاف المشاركات ومئات آلاف المشاهدات على صفحات مختلفة.
وتبيّن لفريق تقصّي صحّة الأخبار في «وكالة الصحافة الفرنسية» أن المقطع بدأ بالانتشار فجر السادس من يونيو 2019. قبل ذلك بساعات، وتحديداً عند الرابعة من بعد ظهر الخامس من يونيو، أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع السيطرة على عشرين موقعاً في منطقة نجران.
وكثيراً ما يزعم الحوثيون استهداف مواقع في نجران القريبة من الحدود اليمنية، وأحياناً اقتحام مناطق حدودية، غير أن المشاهد في المقطع لا توحي بأن السكان يهربون من قصف أو اجتياح، إذ يعمد المدنيون في مثل هذه الظروف إلى الاختباء وعدم الخروج إلى الشوارع، وفقاً للتقرير الذي أضاف: «كما يبدو الصوت في المقطع مُركَّباً عليه ولم يسجّل في مكان الأحداث، لا سيّما أن حركة التصوير الثابتة لا تنسجم مع لهاث المتكلّم وكأنه يجري أو في حالة ذعر، فضلاً عن أنه من المستبعَد أن يطلب مواطن من مشاهدي مقطع فيديو إبلاغ سلطات بلاده أن مدينته تتعرّض لقصف أو اجتياح منذ ساعات، وكأنها على غير علم بما يجري في إحدى مدنها».

 
اكثر خبر قراءة أخبار اليمن