يسجل أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط دعماً ل غزة.. اشتعال احتجاجات جديدة في العديد من الجامعات الأميركية اشتعال جبهات طاحنة في مناطق جديدة بين روسيا وأوكرانيا وبريطانيا تعلن عن مساعدات عسكرية ضخمة الجيش الإسرائيلي تباغت خان يونس...وصدور براءة أممية لـ«أونروا توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بانسحاب سفينة إيرانية.. هل ينخفض تصعيد الحوثي في البحر الأحمر؟.. تقرير 3 استراتيجيات تساعدك في تحسين وضعك المالي بعام 2024 اللاعب الذي مات واقفا يفاجئ الجماهير بصورتين تعرف على قائمة أعلى 10 دول في الإنفاق العسكري لعام 2023.. دولة عربية بصدارة الخمس الأوائل
قال تقرير استخباراتي فرنسي، الاثنين 8 يوليو/حزيران، ان الامارات لا تخطط لفك الارتباط بشكل مفاجئ مع اليمن، على الرغم من الأخبار التي يتم تداولها حول نية الإمارات الانسحاب من اليمن.
التقرير الذي نشرته دورية "إنتليجنس أون لاين" الفرنسية، والمتخصصة في الشؤون الاستخباراتية قال إن حركة القوات والدبابات التي لوحظت في ميناء "الزيت" في عدن تهدف إلى إعادة نشر القوات على جبهات أخرى حيث ضعف وضع أبوظبي مؤخرا.
ووفقا للدورية الاستخباراتية، فإن أبوظبي تخطط لإعادة نشر قواتها في "الحديدة"، حيث يحاول المتمردون الحوثيون استعادة المواقع التي فقدوها قبل وقف إطلاق النار.
وفي محافظة "شبوة"، تتعرض قوات الحزام الأمني، والنخبة الشبوانية التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، وكلاهما مدعوم من أبوظبي، تتعرضان لمزيد من التحدي من قبل قوات الأمن الحكومية.
وفي الجنوب وعدن، أصبحت القوات شبه الحكومية بقيادة "عيدروس الزبيدي" و"هاني بن بريك"، المدعومة من أبوظبي، على شفا صراع مع مختلف المجموعات التي يدعمها اللواء "علي محسن الأحمر"، الذي تعتبره أبوظبي أبرز خصومها وفقا للدورية الفرنسية.
marebpress
وبالمثل، تواجه الإمارات وضعا سيئا في جزيرة "سقطرى"، حيث يبدو السكان المحليون غير راضين بشكل متزايد عما يصفونه بـ"الاحتلال الإماراتي".
وترتبط مشاكل الإمارات بشكل مباشر بالاختلافات العميقة حول الوضع في اليمن بين أبوظبي وحليفتها، المملكة العربية السعودية. وتبدي الرياض استعدادا لدعم "محسن الأحمر" وحزب الإصلاح الإسلامي، بينما ترفض الإمارات ذلك، وفقا لـ"إنتليجنس أون لاين".
وكانت الإمارات قد أعلنت في وقت سابق بدأ تقليص قواتها العاملة في اليمن. وقالت المصادر الإماراتية إن قواتها خرجت من مأرب بشكل كامل، وبنحو 80 في المئة من الحديدة، وبدأت في الانسحاب من عدن، تاركة الإشراف المحلي للقوات اليمنية التي دربتها.