آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

طرق العلاج من الصداع التوتري

الأحد 16 ديسمبر-كانون الأول 2018 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 2512

يشكو الكثير من ألم خلف الرقبة أو الجبين يعرف بالصداع التوتري أو صداع الإجهاد والذي يمكن علاجه في معظم الحالات بخطوات بسيطة قبل تفاقمه.

وبحسب موقع "سكاي نيوز" يعد صداع التوتر أكثر أنواع الصداع شيوعا، ويمكن أن يسبب ألما بسيطا أو شديدا في الرأس والعنق وخلف العينين، ويشعر به كأنه شريط ضيق يلف منطقة الجبين.

ويمكن أن يستمر هذا الصداع من 30 دقيقة إلى بضعة أيام، وعادة ما يبدأ تدريجيا، في أغلب الأحيان في منتصف اليوم، وقد يزداد الألم أو يتراكم على مدار اليوم، وفق ما ذكر موقع "ويب طب."

أسبابه

يحدث الصداع التوتري بسبب انقباضات في عضلات الرأس والرقبة، ويمكن أن تتسبب مجموعة متنوعة من الأطعمة والأنشطة والضغط النفسي، في حدوث هذه الأنواع من الانقباضات.

ويعاني بعض الناس من صداع التوتر بعد التحديق في شاشة الكمبيوتر لفترة طويلة، أو بعد القيادة لمسافات بعيدة، وقد تؤدي درجات الحرارة الباردة أيضا إلى حدوث هذا النوع من الصداع.

يضاف إلى هذا كله عوامل أخرى قد تكون سببا للصداع التوتري، من بينها شرب الكحول وجفاف العيون والتدخين والبرد أو الإنفلونزا والتهاب الجيوب الأنفية والكافيين والضغط العاطفي.

أعراضه

تتنوع أعراض صداع التوتر، وتشمل ألم الرأس والضغط حول الجبين ومشكلات في النوم والشعور بالتعب الشديد ومشكلات في التركيز وحساسية خفيفة للضوء أو الضوضاء وآلام العضلات.

وقد يخلط كثيرون بين الصداع التوتري والصداع النصفي، لكن الثاني يكون الألم فيه على شكل خفقان على أحد أو كلا الجانبين من الرأس، وقد يكون مصحوبا بالقيء والغثيان.

العلاج

من الأفضل علاج الصداع التوتري منذ بداية الشعور بالألم لمنع تفاقمه، ومن الممكن اتباع تكتيكات بسيطة لمعالجته، من بينها الاسترخاء أو أخذ حمام ساخن أو وضع قطع من الثلج على أماكن الألم.

وينصح أخصائيون باللجوء في بعض الحالات إلى العلاج بالإبر، عن طريق استخدام إبر في مناطق معينة بالجسم، وتحت إشراف طبي.

كذلك يمكن أن تخفف بعض الأدوية صداع التوتر، مثل مضادات الاكتئاب وضغط الدم والأدوية المضادة للاضطرابات، في حال نصح بها طبيب.