الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
تنتج #المملكة_العربية_السعودية 10.7 مليون برميل من النفط يوميا، ولديها 1.3 مليون برميل يوميا أخرى طاقة فائضة تطلقها متى أرادت، بما يشكل نحو 12% من الإنتاج العالمي.
وماذا يعني لو قررت #السعودية استخدام هذه الورقة؟ فإذا كانت إيران التي تنتج نحو 3.7 مليون برميل رفعت سعر #نفط_برنت إلى 86 دولارا، فلن تستغرب الأسواق عودة تسعير النفط بثلاث خانات إذا وصل الأمر للإنتاج السعودي.
دور السعودية في #الاقتصاد_الإقليمي ليس بالبسيط، فتراجع نمو اقتصاد السعودية عام 2016، انعكس على كل المنطقة وأثر في قرار الشركات العالمية للتواجد في المنطقة أو مغادرتها، فالسوق السعودية تبقى الأكبر باقتصاد بلغ 685 مليار دولار العام الماضي.
السعودية أيضا هي من قاد جهود مساعدة غيرها من الدول في المنطقة اقتصاديا، كالبحرين والأردن هذا العام وقبلهما مصر، فالمملكة السعودية تعي أهمية أن يشمل الاستقرار المنطقة ككل، إذا كانت ستنجح في دحر الإرهاب.
عالميا تقدر ملكية السعودية لسندات الخزانة الأميركية طويلة الأمد بنحو 115 مليار دولار كما بنهاية يونيو من العام الماضي.
ولكن الأثر الاقتصادي لا يتركز هناك فحسب، ففي أثناء زيارة الرئيس الأميركي #دونالد_ترمب للسعودية، وقعت اتفاقيات بـ 270 مليار دولار، منها نصيب كبير لصفقات الأسلحة، والتي أشار ترمب إلى أن قيمتها تقدر بـ 110 مليارات دولار.
وتوسعت الاستثمارات السعودية أيضا في الشركات الأميركية وبشكل ملحوظ لتصبح من أكبر المساهمين في بعض أهم الشركات الأميركية، هذا غير الاستثمار في أوروبا وروسيا والصين. وباختصار، لا يقتصر أثر الاقتصاد السعودي على المملكة، وأي ضرر قد يلحقه ستكون تبعاته إقليمية وعالمية.