الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
يبدو أن الأمراض التي تسببها مواقع التواصل الاجتماعي في ازديادٍ مستمر، فبعد اكتشاف العلماء لما تسببه تلك الوسائل من اضطراب الأكل، وإصابة من يفرطون في استخدامها بالعزلة والوحدة والاكتئاب، تشير دراسة جديدة إلى اكتشاف مرض جديد يسمى اضطراب نقص الانتباه أو فرط النشاط. وأشارت الأبحاث الجديدة إلى أن الأشخاص الذين يعتمدون بشكل أكبر على التكنولوجيا الرقمية، هم الأكثر عرضة لاضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة، وقلّة التركيز وصعوبة في السمع.
شملت دراسة نشرتها مجلة الجمعية الطبية الأمريكية، أكثر من 2000 طالب في المدرسة الثانوية لمدة عامين، وخلصت إلى ظهور أعراض نقص الانتباه بين أولئك الطلبة، والمشكلة الكبرى بالأطفال الذين لم تنم أدمغتهم بالشكل المطلوب بعد، وأن عدد ساعات الاستخدام تسهم بشكل كبير في الإصابة. يُذكر أن هذه النتائج افتراضية ولم تثبت بالشكل الكافي، ولم توضح الدراسة الأعراض الدّالة على حدوث هذا النوع من الاضطراب، لكن على أي حال، حاولي قدر المستطاع عدم الجلوس لمدة طويلة، لتتصفحي مواقع التواصل الاجتماعي، أو تسمحي لطفلك بأن يُحملق في هاتفه المحمول، بمجرد استيقاظه من النوم وحتى النوم. إذا كانت وسائل التواصل الاجتماعي، والتقنيات الأخرى لا تسبب اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، فهل تؤثر على قدرتنا على التركيز؟ ترجع الإجابة عن هذا السؤال إلى طريقة التعامل مع هذه التقنيات، ومواقع التواصل الاجتماعي، فكل شيء له حدود، وإذا تعداها فهو يخرج عن السيطرة والمألوف، ويؤدي إلى نتائج لا تحمد عقباها.