الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
طلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، من نظيره التركي رجب طيب أردوغان العمل من أجل إطلاق سراح القس الأميركي أندرو برانسون المعتقل في تركيا منذ تشرين الاول (اكتوبر) 2016 بتهمة القيام بانشطة «ارهابية».
وكتب ترامب على «تويتر»: «من العار تماماً ألا تُفرج تركيا عن قس أميركي محترم هو أندرو برانسون.
لقد تم اعتقاله فترة طويلة».
واضاف ان على «اردوغان أن يفعل شيئاً لتحرير هذا الزوج والأب المسيحي الرائع».
وأمرت محكمة تركية أمس بتمديد احتجاز القس على رغم ضغوط السلطات الاميركية للافراج عنه.
وتتسبب قضية القس الذي كان يدير كنيسة بروتستانتية في مدينة ازمير على بحر ايجه، بتوتر في العلاقات بين انقرة وواشنطن.
وهذه ثالث مرة يتم فيها رفض الافراج عنه، اذ رفضت المحكمة في جلسات استماع في 16 نيسان (ابريل) والسابع من أيار (مايو) الماضيين طلبات المحامين الافراج عنه.
وقال القاضي ان الجلسة المقبلة ستكون في 12 تشرين الاول (اكتوبر) المقبل.
وصرح القائم بالاعمال الاميركي في انقرة فيليب كوسنت الذي حضر جلسة المحكمة أمس: «نشعر بخيبة امل من نتيجة جلسة اليوم».
واضاف: «قرأت لائحة الاتهام وحضرت ثلاث جلسات ولا اعتقد ان هناك اي مؤشر الى أن القس برانسون مذنب بأي نشاط اجرامي او ارهابي».
ويتهم برانسون بالقيام بنشاطات مؤيدة لحركة الداعية المقيم في الولايات المتحدة فتح الله غولن، الذي تتهمه انقرة بتدبير محاولة الانقلاب في 2016، ولحزب «العمال الكردستاني».
ويمكن ان يصدر بحقه حكم بالسجن لمدة 35 عاماً في حال ادانته.
وتحظر تركيا كل من حركة غولن وحزب «العمال الكردستاني» باعتبارهما مجموعتين إرهابيتين.
وخلال الجلسة الاخيرة في ايار (مايو) الماضي نفى برانسون بشدة انه ساعد المجموعات «الارهابية» بحسب افادة أحد الشهود.
وقال برانسون: «لم ادعم حزب العمال الكردستاني مطلقاً .. لم يسمع أي من الشهود مني اي كلمة دعم لحزب العمال الكردستاني».