لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل اسطورة البلوجرانا وبطل العالم ميسي يفاجأ محبيه عبر العالم بتحديد موعد اعتزاله شاهد ماذا يحدث في جزيرة سقطرى اليمنية؟.. مهبط جديد للطائرات وعبارات داعمة للإمارات السفن الحربية الروسية تمر عبر باب المندب وتبدأ استعراضها المسلح في البحر الأحمر ... مخطط إيران الذي استخدمت فيه الحوثيين وجعلت من أحداث غزة ذريعة لتنفيذه مصادر عسكرية مطلعة تدحض ادعاءات الحوثيين وتكشف حقيقة ابرام اتفاق غير معلن لانتشار قوات بريطانية في سواحل المخا
التقى السفير اليمني لدى ماليزيا الدكتور عادل محمد باحميد، اليوم الأربعاء 6يوينو/حزيران2018م، الدكتور روجحان مصطفى الرئيس التنفيذي العام لهيئة الخدمات التعليمية الماليزية الدولية (EMGS)، لمناقشة أوضاع الطلاب اليمنيين المتقدمين للدراسة في الجامعات الماليزية.
وبحث اللقاء إجراءات حصول الطلاب اليمنيين على التأشيرات القانونية والصعوبات التي تواجههم ومدى انعكاس ذلك على مسيرتهم التعليمية واستقرارهم الدراسي لا سيما مع التزايد الكبير في أعداد الطلاب اليمنيين الدارسين بماليزيا والذي بلغ في الربع الأول من العام 2018م (6,373 طالباً وطالبة).
وعبر السفير باحميد خلال اللقاء عن عظيم الامتنان من قبل الحكومة اليمنية لكافة الخدمات التي تقدّمها السلطات الماليزية للطلبة اليمنيين مما دفعها لتشجيع المزيد منهم للالتحاق بالجامعات في ماليزيا في مختلف المساقات.
وأوضح أن ذلك يتطلب المزيد من التسهيلات للدارسين لا سيما فيما يتعلق بإجراءات استخراج التأشيرات للطلبة وعائلاتهم وكذا دراسة الاسباب المؤدية إلى تزايد حالات رفض المعاملات الحصول على تأشيرة طالب، مبدياً استعداد السفارة للتعاون التام لتلبية كافة المتطلبات القانونية والاجرائية للسلطات الماليزية.
من جانبه أعرب الرئيس التنفيذي لهيئة الخدمات التعليمية الماليزية الدولية عن تفهمه التام لوضع الطلاب اليمنيين وغيرهم من الطلاب الأجانب الدارسين في ماليزيا، مؤكدا على السعي الحثيث من قبلهم لتذليل كافة الصعاب التي تواجههم حتى يتمكنوا من الحصول على خدمات تعليمية متميزة في ماليزيا.