مواطن يمني يقدم شكوى برئيس مصلحة الهجرة والجوازات الى المفتش العام لووزارة الداخلية.. إسرائيل تشن هجوما محدود النطاق على أصفهان الإيرانية.. تفاصيل العملية فيتو أمريكي يثير غضب العالم.. اليمن والسعودية تعبران عن أسفهما تفاصيل عقوبات أمريكية بريطانية جديدة على إيران وماذا استهدفت عن ''أدب السيارات'' وذمار مصنع النُكت في اليمن (تقرير) الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية.
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنه تم تحديد الرئيس التنفيذي للشركة المسؤولة عن مشروع إنتاج السيارة محلية الصنع، مبيناً أن القيمة الاستثمارية للمشروع بلغت 35 مليار يورو.
جاء ذلك في كلمة له بولاية ملاطيا اليوم الخميس، أشار فيها إلى الانتهاء من التحضير للتحليلات التقنية والمالية للمشروع.
وأشار أردوغان أن تركيا تصدّر منتجات تدخل في صناعة السيارات إلى 193 بلدًا في 5 قارات، مؤكدًا أن صادرات قطاع السيارات تصدّرت قائمة الصادرات التركية في الأعوام الـ 12 الأخيرة.
وأكد الرئيس التركي أن أنقرة ترغب بالوصول إلى نسبة تنمية تبلغ ضعفي الحالية من خلال تحقيق أهداف تركيا لعام 2023، مبينًا أن تركيا حققت نموًا بنسبة 3.5 أضعاف خلال الـ 16 عامًا الأخيرة.
وعلى صعيد آخر، شدّد أن هدف حزبه “العدالة والتنمية”، يتمثل في جعل مدينة ملاطيا من أهم المدن من حيث السياحة العلاجية.
وقال بهذا الصدد، “لذلك تتواصل أعمال إنشاء 5 منشآت طبية، بينها مستشفى الأطفال والتوليد بقدرة استيعابية 300 سرير، ومستشفى الأورام بقدرة 217 سرير”.
وفي أبريل/ نيسان الماضي، قال وزير العلوم والصناعة والتكنولوجيا التركي فاروق أوزلو، إنّ نموذج السيارة المحلية سيستكمل في العام 2019 على أقصى تقدير، وسيتم البدء بالبيع التجاري عام 2021.
وكان الرئيس التركي، أعلن أواخر العام الماضي، أسماء خمس شركات محلية مشاركة في مشروع إنتاج السيارات المحلية، وهي مجموعة الأناضول، وبي إم سي، وقراجا القابضة، ومجموعة توركسيل، وزورلو القابضة.
وأكد أردوغان أن المشروع “ليس مجرد إنتاج سيارة وحسب، بل منافسة على الصعيد العالمي في هذا المجال، من خلال التكنولوجيا والخبرات الناجمة عن المشروع”.