آخر الاخبار

صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي شوارع إسطنبول تختنق وتغرق بطوفان بشري لوداع الشيخ عبد المجيد الزنداني وصلاة الجنازة عليه ماذا قال عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة في رحيل الشيخ عبد المجيد الزنداني ؟

«الجنبية».. رمز للمكانة الاجتماعية في اليمن

الأربعاء 23 أكتوبر-تشرين الأول 2013 الساعة 11 صباحاً / مأرب برس - سكاي نيوز
عدد القراءات 2317
 

تحول الخنجر اليمني أو "الجنبية" مع مرور الزمن، من سلاح للدفاع عن النفس، إلى زينة شعبية ورمز للمكانة الاجتماعية، ودليل على القيمة الثمينة والرمزية له، إذ أن سعر بعض الخناجر يتجاوز مليون دولار.

كما تعد "الجنبية" في اليمن رمزا للشرف والرجولة والمكانة الاجتماعية ومكونا هاما من التراث اليمني.

وقد تفنن اليمنيون في صناعة "الجنبية" التي تتكون من الرأس والخنجر والغمد والحزام، وتعكس كلها المكانة الدينية أو الطبقة الاجتماعية التي ينتمي إليها الفرد.

"التوزة" مثلا، وهي نوع من الجنابي، يقتصر ارتداؤها على القضاة أو الفقهاء.

كما أن المادة التي تصنع منها "الجنبية" تسهم في تمييز بعضها عن الآخر، كتلك التي يصنع رأسها من قرن وحيد القرن مثلا.

ويشكو الحرفيون من تدهور وضع حرفتهم بعد الحظر الدولي على اصطياد حيوان وحيد القرن، غير أن القرن يصل إلى السوق عن طريق التهريب، ولكن بأسعار خياليه.

واستطاعت الجنبية، منذ زمن طويل، أن تصمد في وجه كل المتغيرات وأن تحافظ على قيمتها ومكانتها وحيويتها في التراث اليمني، نظرا لما تمثله من قيمة معنوية في الحياة الاجتماعية والثقافية لدى معظم اليمنيين.

ولذا فالحفاظ عليها بالنسبة لهم، هو نوع من التقدير والإجلال لتراث أصيل جدير بالبقاء.

اكثر خبر قراءة عين على الصحافة