آخر الاخبار

تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي شوارع إسطنبول تختنق وتغرق بطوفان بشري لوداع الشيخ عبد المجيد الزنداني وصلاة الجنازة عليه ماذا قال عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة في رحيل الشيخ عبد المجيد الزنداني ؟ الرئيس العليمي يواجه المبعوث بما يجب عليه فعله مع الحوثيين ويؤكد التزام مجلس القيادة بخيار واحد تحذير طبي من الإفراط في تناول هذا المسكن إسرائيل وصفته بـ ''صيد ثمين جدا''.. من هو القيادي في حزب الله الذي اغتيل اليوم بغارة جوية جنوب لبنان؟ مشروع عملاق يربط الخليج بأوروبا عبر تركيا.. تعرَّف على مشروع ''طريق التنمية'' أهميته وانعكاساته على المنطقة ''انفوجرافيك''

مصادر سياسية: دعوة البيض وعلي ناصر والعطاس للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني

الخميس 16 فبراير-شباط 2012 الساعة 11 صباحاً / مأرب برس – متابعات خاصة:
عدد القراءات 11392
 
كشفت مصادر سياسية يمنية مطلعة عن دعوات وجهت لنائب الرئيس السابق علي سالم البيض وقيادات جنوبية أخرى بينها الرئيس الأسبق علي ناصر محمد ورئيس الوزراء حيدر أبوبكر العطاس، والمتواجدون في المنفى للمشاركة في مؤتمر الحوار الوطني المقرر انعقاده في شهر مارس/ آذار المقبل، في حين لم تستبعد المصادر ذاتها قبول الأطراف السياسية المشاركة في المؤتمر باعتماد نظام حكم الفيدرالية في اليمن، بديلاً عن “الحكم المحلي واسع الصلاحيات”. 

ونقلت صحيفة الخليج الإماراتية عن ذات المصادر تأكيدها وجود "توافق بين كافة الأطراف الموقعة على وثيقة المبادرة الخليجية في الرياض على استثناء الباب الأول من الدستور اليمني القائم، والمتضمن “التسمية والتعاريف” من التعديلات الطارئة المزمع إدخالها على الدستور القائم للبلاد، غير أنها أشارت إلى أن ثمة توافق مبدئي بين كافة الأطراف الموقعة على المبادرة الخليجية بعدم إدخال تعديلات على الباب الأول في الدستور القائم والمتضمن تعريف الدولة وتحديد الشريعة الإسلامية ك”مصدر وحيد” وليس رئيساً لكافة القوانين والتشريعات .

وأعتبرت المصادر أن مؤتمر الحوار الوطني- الذي يأتي بعد أسابيع قليلة من إجراء الانتخابات الرئاسية، المقرر إجراؤها يوم الثلاثاء المقبل، والتي تنهي عملياً 33 سنة من حكم الرئيس علي عبدالله صالح - يعد بمثابة مؤتمر إنقاذ لليمن من حدة التباينات الطارئة، بخاصة ما يتعلق بتصاعد الأصوات المطالبة بفك الارتباط بين الشمال والجنوب وتصعيد قوى الحراك الجنوبي ومعارضة المنفي الجنوبية لأنشطتها المطالبة بتحقيق هذه الغاية.
اكثر خبر قراءة عين على الصحافة