القطاعات النفطية تفتح شهية الطامعين: نافذون يسعون للسيطرة على قطاع 5 النفطي وسحبه من شركة بترومسيلة الحكومية لصالح شركة تجارية جديدة توكل كرمان: لم ينهب بيت واحدة في حلب ولم تحدث عملية انتقام واحدة هذا أمر مثير لاعجاب العالم هناك جيش وطني حر اخلاقي يعرف مايريد وكيف يحكم سوريا بريطانيا تحمل الرئيس السوري مسؤلية ما يحدث حاليا من تصعيد عسكري عاجل:بشار الأسد يطلب المساعدة من إسرائيل وتل أبيب تشترط طرد إيران من سوريا أول رد من الإدارة الأمريكية على المجزرة الحوثية بحق مدنيين في أحد الأسواق الشعبية هل يواجه الحوثيون مصير الميليشيات الإيرانية في سوريا؟ ما حقيقة مغادرة قادة حركة حماس وعائلاتهم قطر النشرة الجوية: ''طقس بارد في 11 محافظة وأمطار محتملة على هذه المناطق'' مليشيا الحوثي تستهدف منازل المواطنين بقذائف الدبابات جنوب اليمن جمرك المنطقة الحرة ومطار عدن يضبطان أجهزة مراقبة عسكرية وأدوية مهربة
تراجعت أسعار النفط يوم الاثنين نتيجة انحسار التهديدات المرتبطة بعاصفة في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى خيبة أمل المستثمرين من حزمة التحفيز الصينية.
فقد انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بمقدار 19 سنتًا، أو 0.3 في المئة، لتصل إلى 73.68 دولار للبرميل، بينما تراجعت العقود الآجلة لخام برنت بنفس القيمة إلى 70.13 دولار للبرميل.
يأتي هذا بعد انخفاض متجاوز اثنين في المئة لكلا المؤشرين يوم الجمعة الماضي.
وأفاد توني سيكامور، محلل السوق في «آي جي»، بأن خطة التحفيز التي أعلنتها الحكومة الصينية جاءت أقل من توقعات المراقبين، مما يثير القلق حول النمو المستقبلي للطلب على النفط في ثاني أكبر مستهلك له. وبينما أشار محللون في بنك «إيه إن زد» إلى أن عدم وجود تحفيز مالي كبير يجعله من الصعب تقييم تأثير السياسات الأميركية المقبلة.
وتواجه الصين، التي تعد المحرك الرئيسي لنمو الطلب العالمي منذ سنوات، تباطؤًا في نمو استهلاك النفط في العام 2024، نتيجة تزايد استخدام السيارات الكهربائية وتأثير الغاز الطبيعي المسال.
على صعيد الإمدادات، تراجعت المخاوف المرتبطة بإعصار رافاييل في خليج المكسيك، مما ساهم في تراجع الأسعار.
بالإضافة إلى ذلك، تظل التوقعات الاقتصادية العالمية تحت تأثير عدم اليقين السياسي المرتبط بالرئاسة الأميركية الجديدة، رغم أن التوقعات المتعلقة بزيادة العقوبات على إيران وفنزويلا قد أدت إلى ارتفاع طفيف في الأسعار الأسبوع الماضي.
وأكد خبراء في قطاع النفط أن الطلب من المصافي الأميركية يبقى قويًا، مما يعزز من استدامة أسعار النفط في ظل انخفاض المخزونات.