القطاعات النفطية تفتح شهية الطامعين: نافذون يسعون للسيطرة على قطاع 5 النفطي وسحبه من شركة بترومسيلة الحكومية لصالح شركة تجارية جديدة توكل كرمان: لم ينهب بيت واحدة في حلب ولم تحدث عملية انتقام واحدة هذا أمر مثير لاعجاب العالم هناك جيش وطني حر اخلاقي يعرف مايريد وكيف يحكم سوريا بريطانيا تحمل الرئيس السوري مسؤلية ما يحدث حاليا من تصعيد عسكري عاجل:بشار الأسد يطلب المساعدة من إسرائيل وتل أبيب تشترط طرد إيران من سوريا أول رد من الإدارة الأمريكية على المجزرة الحوثية بحق مدنيين في أحد الأسواق الشعبية هل يواجه الحوثيون مصير الميليشيات الإيرانية في سوريا؟ ما حقيقة مغادرة قادة حركة حماس وعائلاتهم قطر النشرة الجوية: ''طقس بارد في 11 محافظة وأمطار محتملة على هذه المناطق'' مليشيا الحوثي تستهدف منازل المواطنين بقذائف الدبابات جنوب اليمن جمرك المنطقة الحرة ومطار عدن يضبطان أجهزة مراقبة عسكرية وأدوية مهربة
رأى الرئيس التركي، رجب طيب أروغان، اليوم الخميس، خلال تعقيبه على العدوان الإسرائيلي على لبنان وفلسطين، أن المنطقة “تتجه نحو عاصفة نارية خطيرة”.
وخلال مؤتمر صحافي مع الرئيس السنغالي، باسيرو يوماي فاي، حذر أردوغان من أن “الفترة المقبلة ستكون أكثر اضطراباً”.
ووفقاً لوكالة أنباء “الأناضول” التركية، فقد حث الرئيس التركي، جميع الدول التي لديها “حس الضمير”، وفق تعبيره، على ممارسة المزيد من الضغوط على الحكومة الإسرائيلية، لوقف الاعتداءات على فلسطين ولبنان، مؤكداً أن موقف السنغال من القضية الفلسطينية، القائم على حل الدولتين، “قيّم للغاية”.
وأضاف:”نحن نتابع الموقف الثابت لإخواننا الأفارقة، الذين يفهمون ما يعنيه القمع والحرب والمذابح، ضد سياسات الإبادة الجماعية الإسرائيلية”.
وأمس الأربعاء، صرح الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن العالم الإسلامي لم يُظهر رد فعل قوي، على تصرفات إسرائيل في غزة، وأن تل أبيب “قمعت” جميع الهياكل المسؤولة عن حقوق الإنسان وحماية السلام.
وقال الرئيس التركي، متحدثاً في حفل توزيع جوائز الفائزين، في المسابقة الدولية التاسعة لحفظ وتلاوة القرآن الكريم: “باستثناء عدد قليل من الدول، يؤسفني أن أعلن أنه لا يوجد رد فعل قوي من العالم الإسلامي، ويجب ألا ننسى أن هذه الفوضى مسجلة في التاريخ”.
وصرح أردوغان، في 26 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، أن إسرائيل تحاول بدعم من الغرب إشعال حرب إقليمية، ومن الضروري ألا تتورط دول الشرق الأوسط في هذه “اللعبة”.