آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
تشن مواقع إخبارية وناشطون مقربون من الأمانة العامة للتنظيم الوحدوي الناصري حملات إعلامية تهاجم مأرب والسلطة المحلية وتتهمها بالإرهاب.
واتهم موقع "الرصيف برس" المقرب من أمين عام التنظيم مأرب بأنها موطن للإرهاب؛ وهي ذات التهمة التي أطلقها الحوثيون ضد مأرب في العام 2014 كمبرر لغزو المحافظة وفشلوا قبل ان يرد عليهم الشعب حينها بحملة مدوية تحت وسم "ملوك سبأ ليسوا قاعدة".
وحشدت تقارير الرصيف، تهما زائفة تشير الى دعاية من النوع الرديء وتؤكد أنها مقصودة للنيل من مأرب ولذلك لا يتم التمحيص، حيث ذكر التقرير أن قاسم الريمي قتل في مأرب عام ٢٠٢٠، بينما الريمي قتل في مديرية ولد ربيع بالبيضاء بغارة جوية.
ويذكر التقرير المشار اليه أن القاعدة وداعش تحصل على رعاية رسمية، في فرية لم يسبق الناصريين فيها سوى أسامة ساري وجماعته، في عامي ٢٠١٤ و٢٠١٥، وهو انحدار غريب خاصة وأن مواقع الحزب وبعض نشطائه كثفوا من هذه الدعاية منذ ما بعد تشكيل المجلس الرئاسي.
كما أن الاساءة لرموز مأرب وقيادتها وشيوخها بتلك الطريقة الفجة أمر في غاية الغرابة، إذ يرى مراقبون أن من المستغرب ان يتحول اعلام محسوب على حزب عريق في الحياة السياسية الى تمرير حملات تستهدف العمق الاجتماعي والقبلي بدون أي حشمة او حتى ذكاء في التناول.
وقد يفهم النيل من المؤسسات الرسمية في مأرب وخاصة الأمنية والتي تواجه تحدي الارهاب بكل اشكاله ورعاته بجدارة شهد بها جميع اليمنيين ومحل اعتبار قيادة الدولة وشركاء المعركة، وبالتالي فإن النيل منها بتكرار الدعاية هو أمر غير مقبول عند جميع ابناء مارب وسكانها بل وكل احرار الوطن.
ومن خلال التقارير السابقة للموقع المشار اليه ومواقع أخرى، والتغاضي عنها، خاصة وان لا يمكن احتسابها في اطار التناول الاعلامي حتى في سياق الصراع الاعلامي، بل تندرج في اطار الدعاية الكاذبة والمتعمدة للإساءة، لمن يتبناها أولا وقبل أي أحد.