آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

محتجون إيرانيون يلقون قنابل حارقة على منزل الخميني

السبت 19 نوفمبر-تشرين الثاني 2022 الساعة 12 صباحاً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 4236
 

هاجم المتظاهرون الإيرانيون منزل الخميني القديم، إذ انتشرت مقاطع مصورة على مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الجمعة، تظهر احتراق أجزاء من المبنى.

 

وفقاً لتقارير صحفية، فإنه تم تحويل المنزل القديم إلى متحف، وتظهر اللقطات التي تم تداولها صباح اليوم على وسائل التواصل الاجتماعي أجزاء من العقار مشتعلة مع متظاهرين يلقون قنابل حارقة .

 

وقالت مواقع إيرانية معارضة: “إن المتحف الواقع في وسط مدينة الخمين هو موقع مفضل لمؤيدي النظام”.

 

وظهرت مقاطع فيديو تظهر عدة حرائق مشتعلة خلف الأقواس المميزة على أطراف المتحف. 

 

ويواجه النظام الإيراني احتجاجات متزايدة نتيجة القمع المميت الذي أعقب وفاة مهسا أميني في الحجز. 

وقال سعيد جولكار من جامعة تينيسي: “إنه يخشى أن يصبح النظام أكثر عنفاً بعد عدم قدرته على قمع الشعب لمدة شهرين”. 

 

وتصاعدت التكهنات بأن القيادة الإيرانية قررت سحق حركة الاحتجاج بنفس الطريقة التي فعلت بها في نوفمبر 2019، عندما قتلت قوات الأمن ما لا يقل عن 304 أشخاص، وذلك وفقاً لمنظمة العفو الدولية.

واندلعت المظاهرات بعد وفاة أميني البالغة من العمر 22 عاماً في 16 سبتمبر / أيلول، بعد اعتقالها بزعم انتهاك قواعد اللباس الصارمة في إيران للنساء.

وتصاعدت الاضطرابات بسبب الغضب من التطبيق الصارم لقانون الحجاب الإلزامي، لكنها تطورت إلى حركة واسعة ضد النظام الذي حكم إيران منذ عام 1979.

وتعليقاً على المظاهرات، قال قائد الحرس الثوري، حسين سلامي: “إن إيران تواجه (مؤامرة)”.

ومن جانبها، قالت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية، ومقرها أوسلو، يوم الأربعاء الماضي، إن “قوات الأمن قتلت ما لا يقل عن 342 شخصا، بينهم 43 طفلاً و 26 امرأة، منذ بدء الاحتجاجات”.

فيما قالت منظمة العفو الدولية: “إن إيران تسعى إلى فرض عقوبة الإعدام على 21 شخصا على الأقل في “محاكمات صورية تهدف إلى ترهيب” المتظاهرين”.