آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

رئيس حزب النهضة راشد الغنوشي أمام القضاء بسبب هذه التهم

الخميس 10 نوفمبر-تشرين الثاني 2022 الساعة 05 مساءً / مأرب برس-غرفة الأخبار
عدد القراءات 4017

يمثل رئيس حركة النهضة التونسية راشد الغنوشي الخميس أمام قاضي التحقيق بمحكمة سوسة، في الساحل الشرقي للبلاد، على ذمة ما يُعرف بقضية "أنستالينغو".

 وصباح الخميس، وصل الغنوشي أمام الغنوشي أين كان محاطا بعدد من أنصاره الذين هتفوا داعمين له، ورافعين شعارات ضد رئيس البلاد قيس سعيّد. وفي في تصريح لوسائل الإعلام، قال رئيس البرلمان الذي حلّه الرئيس سعيّد إن ''وجودي هنا لن يخفض الأسعار ولن يوفر الأمن ولن يحل مشكلة الانتخابات التي تزيف''.

 وبيَن أن قضية "أنستالينغو" المتهم فيها، هي قضية زائفة مثل القضايا التي سبقتها، ولكن يراد منها صرف أنظار الشعب التونسي عن المشاكل الحقيقية التي يعيشها.

وتابع الغنوشي: ''جئت هنا متمسكا بحصانتي واحتراما للقضاء لأنني أعرف أن القضايا فارغة والملفات ليس فيها أي مؤشر على وجود جريمة من الجرائم التي تحدث عنها الملف من دفع المواطنين إلى قتل بعضهم البعض''. 

ويواجه الغنوشي، و27 متهما آخرين من بينهم من شملهم البحث سابقاً، تهما تتعلق بغسيل الأموال في إطار وفاق وباستغلال التسهيلات التي خوّلتها خصائص الوظيف والنشاط المهني والاجتماعي والاعتداء المقصود به تبديل هيأة الدولة وحمل السكان على مواجهة بعضهم بعضا وإثارة الهرج والقتل والسلب بالتراب التونسي وارتكاب أمر موحش ضد رئيس الدولة والاعتداء على أمن الدولة الخارجي وذلك بمحاولة المس من سلامة التراب التونسي، بحسب القانون المتعلق بمكافحة الإرهاب ومنع غسيل الأموال. ومن بين المشتبه بهم في هذه القضية، المتحدث الرسمي السابق باسم وزارة الداخلية محمد علي العروي، والقيادي بحركة النهضة عادل الدعداع الموقوفان منذ أشهر.

وكانت "شركة أنستالينغو" منتصبة بمدينة القلعة الكبرى التابعة لمحافظة سوسة بالساحل التونسي، وتعرف نفسها على أنها المتخصصة في صناعة المحتوى والاتصال الرقمي، بحسب هيئة الدفاع عنها.