آخر الاخبار

رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي قصة موت جديدة تخرج من سجون الحوثيين.. مختطف في ذمار يموت تحت التعذيب ومنظمة حقوقية تنشر التفاصيل واحصائية صادمة حملة إلكترونية لإحياء أربعينية مدير دائرة التصنيع الحربي اللواء مهندس حسن بن جلال تعطل كافة أنظمة السداد الالكتروني شركة الاتصالات اليمنية تليمن ويمن نت.. تفاصيل الاسباب قائد الأسطول الأمريكي يتحدث عن السبب الذي يجعل موعد انجاز مهمة القضاء على خطر الحوثيين بالبحر الأحمر غير معروفا حتى الآن؟ القيادي الحوثي يوسف المداني يعترف : كل عمليات التفجير لمنازل خصوم المسيرة تتم بتوجيهات عبدالملك الحوثي وهو من يحدد موعد التفجير- فيديو بخسارته من الإمارات 3-0.. هل تضاءلت فرص المنتخب اليمني في المنافسة؟ الحكومة تعد لمشروع لائحة جديدة تنظم أوزان نقل البضائع على الشاحنات

مفاجأة صادمة حول صحّة الرئيس الأمريكي

الثلاثاء 19 يوليو-تموز 2022 الساعة 01 صباحاً / مأرب برس - غرفة الأخبار
عدد القراءات 3356

 

في مفاجأة “صادمة” حول صحّة بايدن، الرئيس الأمريكي، كشفت قناة فوكس نيوز الأمريكية، أنه يتناول أدوية خاصة قبل اجتماعاته ومؤتمراته الصحفية، تتعلق بنشاطه الذهني وتحافظ على تركيزه.

ونقلت وسائل إعلام عن تاكر كارلسون، المعلق السياسي الأمريكي ومضيف برنامجه الخاص بقناة فوكس نيوز، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يتناول أقراصاً خاصة لتحسين قدراته المعرفية قبل إلقاء الخطب.

 

وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن الصحفي الأمريكي علم بهذا السر من مصدر شاهد الرئيس الأمريكي يتعاطى الدواء خلال الحملة الانتخابية لعام 2020. وقال: إن بايدن قبل تناول الحبوب، تصرف “كطفل صغير”.

وبحسب الصحيفة يقول المصدر الشاهد: “ما كان لكم أن تتواصلوا معه. ثم بعد تناول الحبوب تغير تماماً، لأنه كان يتعاطى المؤثرات العقلية ومن الجلي أنه ما زال يتناولها”.

إلا أنّ الصحيفة البريطانية تذكر أن طبيب بايدن الخاص أكد أنه يتناول دواءً بسبب عدم انتظام ضربات القلب وارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم والحساسية الموسمية، ولا يعتبر أي من هذه الأدوية من المعززات الإدراكية.

وليس الصحفي الأمريكي والشاهد هما أول من تحدث عن قدرات بايدن الإدراكية، حيث هاجمه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، معتبراً “أن بايدن يتعاطى مخدرات قوية”، حسب وصفه.

ومن جانبه أيضاً تحدث طبيب البيت الأبيض السابق والنائب الجمهوري روني جاكسون في أبريل الفائت، بأن القدرات الإدراكية لبايدن تدهورت لدرجة أنها أصبحت تمثل “قضية أمن قومي”، مشيراً بوجه خاص إلى أن الرئيس الأمريكي يعاني من البطء في الكلام ومن كثرة زلات لسان.

وخلص الصحفي الأمريكي بيتر بيكر في 10 يوليو إلى أن بايدن من غير المرجح أن يكون قادرًا على الترشح لولاية ثانية لأسباب صحية، وبحسب المقال، تظهر استطلاعات الرأي العام أن العديد من الأمريكيين يعتبرونه “هرماً” للغاية.

زلات بايدن لا تعد

وعرف عن الرئيس الأمريكي جو بايدن بكثرة وقوعه بهفوات وزلات لسان، بعضها تداركه البيت الأبيض، وآخر كاد يوقع أمريكا بخلافات عسكرية وسياسية.

وأظهر استطلاع لموقع “بوليتيكو” بالتعاون مع مركز “مورنينغ كونسالت قبل نحو شهرين، أن 44 في المائة فقط من الأمريكيين الذين استطلعت آراؤهم يوافقون على الأداء الوظيفي للرئيس الأمريكي جو بايدن، بينما يعتقد 46 في المائة فقط أنه “لائق عقلياً”.

وقال موقع “بوليتيكو” في تقريره إن الشكوك لدى الناخبين تتزايد حول صحة بايدن ولياقته العقلية، وهو الرئيس الأكبر سناً الذي أدى اليمين الدستورية في البيت الأبيض.

كما أجرت شبكة أيه بي سي الإخبارية وصحيفة واشنطن بوست استطلاعاً قبيل خطاب حالة الاتحاد الذي ألقاه الرئيس الأمريكي في مطلع مارس/آذار الماضي أظهر أن غالبية الأمريكيين (54 في المائة) “لا يعتقدون أن الرئيس بايدن لديه القدرات العقلية التي يتطلَّبها منصب الرئاسة”.

وسقط بايدن بهفوات دبلوماسية عديدة خلال لقاءات مع مسؤولين وسياسيين خارج البلاد، منها حين تعهد بمواجهة الصين عسكرياً للدفاع عن تايوان خلال زيارة إلى أجراها إلى اليابان، ليعود البيت الأبيض ويسارع لتصحيح “الخطأ” السياسي الذي كاد يتسبب “بكارثة” من خلال التصعيد مع الصين.

ولبايدن هفوات عديدة بالخلط بين أسماء الدول خلال كلماته التي ألقاها بمناسبات عديدة، آخرها في اجتماع الناتو حين ابدل اسم “السويد” بـ”سويسرا”، أثناء حديثه عن ملف انضمام السويد للحلف الأطلسي، وقبلها أبدل اسم “أوكرانيا” بـ”إيران”

 

ومن بين هفواته الشهيرة، سقوطه عن سلم الطائرة ونسيانه اسم وزير الدفاع في إدارته، ومنها إذ دعا زوجته أخته، وحفيدته بابنه، ونسيانه اسم الولاية التي يترشح عنها، وجاوب على أسئلة صحفيين حول الرئيس الصيني كانت مختلفة تماماً عن السؤال ولا علاقة لها به مطلقاً. وغيرها الكثير.