البرلمان العربي: ''ندعم حل سياسي شامل ونهائي يحافظ على وحدة اليمن'' العملة تهوي مجددا في مناطق الشرعية.. إليكم آخر تحديث بأسعار صرف الدولار والسعودي جمهورية ''صديقة'' تقرر الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة والخارجية ترحب مطالب أمريكية وبشكل عاجل بفرض عقوبات على قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين ''لحظة يا زمن''.. الوسط الصحفي ينعي صاحب اشهر عمود صحفي في اليمن وقيادة الدولة تعزي بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق
تواصل روسيا والصين العمل على التخلي عن الدولار في التجارة بينهما، وسط بيانات أشارت إلى ارتفاع التعاملات بالروبل واليوان بنسبة 1067% إلى نحو 4 مليارات دولار في قرابة 3 أشهر.
ووفقا لحسابات وكالة "بلومبرغ" تم استبدال حوالي 25.91 مليار يوان، أو 3.9 مليار دولار، مقابل الروبل في السوق الفورية في بورصة موسكو حتى الآن في شهر مايو الماضي.
ويمثل ذلك زيادة بمقدار 12 ضعفا مقارنة بالأحجام المسجلة في فبراير الماضي، عندما أطلقت روسيا عمليتها العسكرية في أوكرانيا.
وتزامن ذلك مع ارتفاع سعر صرف الروبل إلى أعلى مستوى في خمس سنوات مقابل اليوان والدولار الأمريكي.
كذلك أشارت الحسابات إلى أن حجم التداولات بصيغة روبل - دولار انخفض إلى أدنى مستوى له منذ قرابة نحو عقد.
وقال محلل العملات وأسعار الفائدة في "سبيربنك سي آي بي" يوري بوبوف لوكالة "بلومبرغ" إن "اللاعبين الرئيسيين في سوق (اليوان- الروبل) هي الشركات والبنوك، ولكن هناك أيضا اهتماما متزايدا من مستثمري التجزئة".
وأضاف المحلل: "لقد ارتفع حجم التداول في السوق الفورية لبورصة موسكو. وهذا يرجع إلى مخاوف العقوبات، فضلا عن نوايا روسيا والصين لتشجيع استخدام العملات الوطنية في التجارة الثنائية".
وأشارت وكالة "بلومبرغ" إلى أن النزوح الجماعي للعلامات التجارية الدولية من روسيا، الخاضعة للعقوبات الغربية، اجبر الشركات الروسية للجوء إلى السلع الصينية لتحل محل الواردات الغربية.
ويعطي ذلك زخما جديدا للعملة الصينية في التداولات العالمية، في الوقت الذي تؤدي فيه التوترات المتزايدة بين واشنطن وبكين إلى إبطاء هذه العملية.