مسؤولون في أمريكا يكشف عن صفقة أنظمة صواريخ متقدمة من واشنطن إلى أوكرانيا
على رأسهم الرئيس بايدن... الصين وروسيا وأمريكا في زيارات مرتقبة لـ السعودية الشهر القادم .. فما تفاصيلها
ليفربول وريال مدريد: محمد صلاح يسعى للثأر في نهائي دوري أبطال أوروبا
وزير روسي: سنبحث مع مصر والسعودية مسألة التحول إلى الروبل في التجارة
أمريكا تخطط لإرسال سلاح جديد لأوكرانيا يستفز روسيا بشدة
عاجل..مصدر في الوفد الحكومي المفاوض يكشف لمأرب برس حقيقة القبول بفتح طريق رئيسي ومنفذ فرعي بتعز
وفاة ثلاث فتيات شقيقات غرقاً في بركة مياه مكشوفة وسط اليمن
مع تدهور صحته.. تقرير يكشف عزم الرئيس الروسي على تسليم السلطة لابنته
مفاوضات أمريكية إيرانية حول أفغانستان وطالبان قبل 4 أعوام .. تفاصيل وثيقة مسربة صادمة
صحيفة سعودية تكشف كواليس مشاورات الأردن فيما بين فرقاء اليمن.. تعنُّت حوثي أمام مقترحات الشرعية
ناقش وكيل محافظة مأرب علي الفاطمي ، اليوم، مع مدير مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بعدن جويل اندرسون، مستجدات الأوضاع الإنسانية والمعيشية للنازحين في المحافظة والصعوبات والتحديات التي تواجههم وسبل معالجتها.
وشدد الوكيل الفاطمي، على ضرورة تحمل المنظمات الأممية والدولية مسؤولياتها الإنسانية تجاه أكثر من 2 مليون و 300 ألف نازح، ومضاعفة حجم تدخلاتها الإنسانية والإغاثية الطارئة في محافظة مأرب للمساهمة في تقليص الفجوة الإنسانية القائمة في المحافظة.
واستعرض وكيل محافظة مأرب في الاجتماع بحضور عدد من مدراء المكاتب التنفيذية والخدمية ، ما تواجه السلطة المحلية والمكاتب المعنية من ضغوطات كبيرة لتلبية الإحتياجات المتزايدة للنازحين والمهاجرين الأفارقة وتأمين أهم الخدمات الأساسية لهم في ظل استمرار حركة النزوح وشحة الإمكانيات و الموارد وغياب دور المنظمات..
مجدداً إستعداد السلطة المحلية للتعاون مع مكتب مفوضية اللاجئين وكل المنظمات الدولية وشركاء العمل الإنساني في اليمن وتقديم كافة التسهيلات اللازمة لهم بما يمكنهم من القيام بواجبهم الإنساني تجاه النازحين وتأمين احتياجاتهم والتخفيف من معاناتهم.
من جانبه أكد مدير مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، أن المفوضية ستعمل خلال العام الجاري على مضاعفة حجم تدخلاتها الإنسانية في محافظة مأرب وحشد المزيد من الموارد والتنسيق مع باقي الشركاء الدوليين للإستجابة السريعة لاحتياجات النازحين في المحافظة وتحسين أوضاعهم الإنسانية وظروفهم المعيشية.