أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟
كشف دبلوماسي مصري للمؤسسة الإعلامية المستقلة "الشرق" موقف بلاده من ترسيم الحدود البحرية في منطقة شرق المتوسط، وذلك بعد التصريحات التركية بشأن التفاوض مع مصر بهذا الشأن.
وقال الدبلوماسي إن بلاده "حريصة على استقرار منطقة شرق المتوسط"، مؤكدا أن أي دعوة لعقد اتفاقيات بحرية، أو تفاهمات في هذه المنطقة تستند على معايير قانونية، وفق اتفاقيتي الأمم المتحدة لقانون البحار في العام 1902 و1982 "ستكون بالطبع محل دراسة".
وبصدد المفاوضات بين مصر وتركيا حول ترسيم الحدود البحرية، أشار الدبلوماسي إلى إن القاهرة "ترغب في إنهاء كافة الأزمات في تلك المنطقة، وفقاً لقواعد القانون الدولي، ودون التعدي على حقوق أي طرف".
وتابع الدبلوماسي مشيدا بجهود الجانب المصري في حل الخلافات بالمنطقة، قائلا: "أظهرت القاهرة حسن النية في إبرام اتفاقية ترسيم الحدود مع اليونان، بل وأخذت في عين الاعتبار حدود الجانب التركي، وفقاً لقواعد القانون الدولي".
ولفت المصدر إلى دور منتدى الصداقة الذي عُقد في فبراير/شباط الماضي، في العاصمة اليونانية "أثينا" وضم وزراء خارجية كل من (مصر والبحرين والإمارات والسعودية واليونان وقبرص)، الذي كان له تأثير كبير في تراجع اللهجة التركية إزاء دول شرق المتوسط.
في وقت سابق، قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، إن بلاده قد تتفاوض مع مصر لتوقع معها اتفاقية حول مناطق الصلاحيات البحرية في شرق المتوسط وفقا لسير العلاقات بين البلدين، في وقت تسود فيه التوترات في المنطقة بسبب الحدود البحرية وصلاحيات التنقيب