الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
نقلت صحيفة "السوداني"، عن شهود عيان، أن قوات إثيوبية هاجمت الجيش السوداني، الذي رد عليها.
وقال شهود عيان من الحدود الشرقية بمنطقة بركة نورين، إن قوات إثيوبية هاجمت الجيش السوداني، ورد الأخير على الهجوم، وفرض سيطرته بالتقدُّم داخل الأراضي السودانية وتمكّن من استرداد عدد من المشاريع الزراعية، فيما قتل جندي سوداني.
وقالت مصادر عسكرية سودانية لموقع "الشرق - بلومبرغ"، إن اشتباكات تجددت بمنطقة الفشقة الصغرى على الحدود السودانية الإثيوبية، أودت بحياة جندي سوداني وعدد من الجنود الإثيوبيين.
وأكدت المصادر أن "عدداً من عناصر الجيش الإثيوبي قُتلوا، فيما أُسر آخرون"، مضيفةً أن "جندياً سودانياً واحداً سقط في هذه الاشتباكات التي وقعت في الفشقة الصغرى ".
وشهدت المناطق الحدودية بين إثيوبيا والسودان خلال الأسابيع الماضية، مواجهات بين الجيش السوداني، وجماعات مسلحة إثيوبية، استولت على مناطق تتمسك الخرطوم بسيادتها عليها.
وتطالب الخرطوم إثيوبيا بسحب قواتها من مواقع لا تزال تسيطر عليها، في كل من مرغد وخور حمر وقطرآند، وفق ما تؤكد السلطات السودانية، وذلك التزاماً بالمعاهدات والمواثيق الدولية.
وأفادت وكالة بلومبرغ الأسبوع الماضي نقلاً عن مصدرين رفضا الكشف عن هويتهما، أن الجيش الإثيوبي نشر أسلحة، من بينها دبابات وبطاريات مضادة للطائرات في الأسابيع الماضية في منطقة الفشقة المتنازع عليها.
وتطالب إثيوبيا بإعادة ترسيم الحدود مع السودان، في وقت تتطلع السلطات السودانية إلى وضع علامات الحدود، وليس إعادة ترسيمها.
وقال عضو مجلس السيادة الانتقالي السوداني ياسر العطا، في بيان يوم الثلاثاء، إن السودان يملك "الوثائق كافة" التي تثبت أن ترسيم الحدود بين السودان وإثيوبيا "أمر محسوم بالفعل".
وترفض إثيوبيا الاعتراف بترسيم الحدود مع السودان، الذي تم في عام 1902، وتطالب بإعادة التفاوض بشأن الأراضي الحدودية المتنازع عليها