آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

وسيم يوسف يقود هجوما حادا على مشايخ الكويت ويتجاوز حدود الاخلاق والدين

السبت 20 فبراير-شباط 2021 الساعة 09 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 5647

 

هاجم الداعية الإماراتي وسيم يوسف نظيره الكويتي محمد العوضي، بسبب ما قال الأول إنه هجوم على الإمارات بسبب الدين الإبراهيمي” واصفا العوضي بأنه “يكره المسيحيين” وبـ”المتطرف”..

وقال يوسف في مقطع فيديو نشره عر صفحته الرسمية على موقع تويتر: “في الكويت كنائس، أليس كذلك يا محمد العوضي؟ هذه خريطة… الكويت مليئة بالكنائس، لكني لم أرك تنتقد الكنائس… لا ترى إلا الإمارات”.

وأضاف الداعية الإماراتية موجها حديثه للعوضي: “أنت طول عمرك إنسان متطرف عنصري وضد التعايش والسلام… وأنت ضد المسيحيين ولا تحب المسيحيين… لكن لا يمكنك أن تتكلم بهذا لأمر داخل حدود دولتك الكويت… فتنظر إلى الإمارات وتضرب في الإمارات والدين الإبراهيمي”.

وتابع يوسف متسائلا: “أنا بصراحة أتساءل… بعض مشايح الكويت إلى متى هذه الوضاعة في الأخلاق… أنتم ما عندكم إلا الإمارات ولا تحبون رولكس؟”، حسب قوله.

ودعا الداعية الإماراتي وسيم يوسف رجال الدين في الكويت الذين ذكرهم إلى النظر إلى الداخل الكويتي بدلا من الاهتمام بالإمارات ثم أردف قائلا: “الكويت حبيبة”، على حد تعبيره.

وقال يوسف إن العوضي تساءل عن موقف الديانة الإسلامية من “الدين الإبراهيمي”، وأردف قائلا إنه يريد أن يعرف موقف الإسلام من “المثليين ومن شاطئ العراة في تركيا وموقف الأمة الإسلامية من داعش… موقف الأمة الإسلامية من الخروج على الحاكم… موقف الأمة الإسلامية من نحر الأعناق نحر أعناق الأقباط… الذين لم نسمع كلمة من محمد العوضي عنهم”، وأضاف: “لو امتلك محمد العوضي سلاحا لكان بجوار أبو بكر البغدادي”، على حد تعبيره.