الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان السبت، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بحاجة لاختبار قدراته العقلية، عقب تصريحاته العنصرية الأخيرة بشأن الإسلام.
وتساءل أردوغان في كلمة له -خلال مؤتمر لحزب العدالة والتنمية الحاكم في ولاية قيصري- ماذا يمكننا القول لرئيس دولة لا يفهم حرية العقيدة، ويعامل الملايين من أتباع ديانة مختلفة (المسلمين) في بلاده بهذه الطريقة؟
وأردف قائلا "ما مشكلة المدعو ماكرون مع الإسلام والمسلمين؟ إنه بحاجة لعلاج عقلي"، مضيفا أن "الانشغال معي لن يكسبك شيئا".
وتابع، إن فرنسا ستشهد انتخابات بعد نحو عام، وستحدد مصير ماكرون حينها، "وأعتقد أن نهايته ليست بعيدة، لأنه لم ينفع فرنسا بشيء، فكيف له أن ينفع نفسه؟".
وأثار مقترح ماكرون حماية قيم بلده العلمانية من أتباع التيارات الإسلامية المتطرفة حفيظة الحكومة التركية، ليضاف ذلك أيضا إلى قائمة الخلافات العديدة بين الرئيس الفرنسي وأردوغان.
في المقابل، استدعت فرنسا سفيرها لدى أنقرة للتشاور على خلفية تصريحات أردوغان، وقالت الرئاسة الفرنسية إن تصريحات الرئيس التركي التي شكك من خلالها بالصحة العقلية لنظيره الفرنسي غير مقبولة.
وأضافت الرئاسة الفرنسية أن "تصعيد اللهجة والبذاءة لا يمثلان نهجا للتعامل"، وطالبت الرئيس التركي أن "يغير مسار سياسته لأنها خطيرة على كل الأصعدة، لن ندخل في سجالات عقيمة ولا نقبل الشتائم".
وشدّد أن عرض فرنسا -التي تعد نفسها قلعة العلمانية والحريات- الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد مرة أخرى، هو من أبشع أشكال الابتذال، ولا يندرج تحت حدود الحرية، بل يعد معاداة للإسلام بشكل صارخ.