آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

بعد طردها من أبو ظبي.. طالبة قطرية تتخرج في جامعة السوربون بباريس

الإثنين 10 أغسطس-آب 2020 الساعة 09 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 2687

 

نشرت منظمة "جيل المستقبل" (Génération d’avenir)، المتخصصة في التعليم بفرنسا، مقابلة مع الطالبة القطرية السابقة جواهر محمد المير على موقعها الإلكتروني، وتحدثت فيها الطالبة عن تخرجها حديثا في جامعة السوربون بباريس، ودفاعها عن حقها في إتمام التعليم في أعقاب اندلاع أزمة حصار قطر، وذلك بعدما طُردت من جامعة السوربون في العاصمة أبوظبي.

وتقول المير (26 عاما) إنها نالت شهادة البكالوريوس الأسبوع الماضي من جامعة باريس 4، تخصص الفلسفة وعلم الاجتماع، مشددة على أن مسار تخرجها لم يكن سهلا، وتوضح أنها التحقت بجامعة السوربون أبو ظبي عام 2016، إلا أنه بعد عام اضطررت لنقل دراستها من العاصمة الإماراتية إلى باريس عقب اندلاع أزمة حصار قطر في أوائل يونيو 2017، وقرار سلطات أبو ظبي طرد المواطنين القطريين الموجودين على أراضيها.

وأجبرت الطالبة القطرية على نقل دراستها إلى جامعة السوربون الأم في فرنسا خلال مدة قصيرة لا تتعدى 9 أيام، كما دفعت مبلغ 200 ألف يورو مقابل عملية النقل.

وتضيف المير أنه كان عليها التأقلم مع بيئة جديدة في العاصمة الفرنسية؛ فمدرج جامعة باريس 4 كان يضم 300 طالب، في حين لم يكن العدد يتجاوز في أبوظبي 3 أو 4 طلاب، كما واجهت تحديات متعلقة باللغة الفرنسية، والنظام الدراسي الجديد.

يشار إلى أنه سبق للطالبة القطرية أن قدمت في فبراير 2019 شهادتها أمام نواب البرلمان الأوروبي، ضمن جلسة علنية خصصت للاستماع لشهادات حية، قدمها عدد من متضرري الحصار المفروض على دولة قطر من كل من السعودية والإمارات والبحرين، بالإضافة إلى مصر منذ 5 يونيو 2017.