آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

كافة الخيارات مطروحة...دولة عربية تحذر من عشرة أيام حاسمة

الأحد 21 يونيو-حزيران 2020 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 4236
 

    

 قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، أمس السبت، إن "رسالة الملك عبد الله الثاني تؤكد الموقف الأردني الثابت المتمثل في أن البلدين في خندق واحد"، مؤكدا أن "الأيام العشرة القادمة حاسمة لتحديد مصير عملية السلام بأسرها".

 الملك عبد الله: خطة "الضم" تعزز قوة "حماس" وقال أبو ردينة، في تصريحات مع وكالة "عمون" الأردنية، إن "الرسالة تؤكد على أنه لا يمكن تحقيق السلام دون إقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية"، مشيرا إلى الموقف الموحد بين البلدين.

وشدد على الرفض القاطع للبلدين لأي خطوة إسرائيلية أحادية الجانب في ما يتعلق بعملية الضم، مؤكدا على التمسك بحدود 67 والقدس عاصمة لها والخرائط الفلسطينية المدعومة عربيا.

كما قال إن كافة الخيارات مطروحة على الطاولة حيث ستدرس فلسطين مع الأردن كيفية التحرك سواء من خلال مجلس الأمن الدولي أو أي خطوة تنسيقية أخرى، مؤكدا أن "الأيام العشرة القادمة حاسمة لتحديد مصير عملية السلام بأسرها".

ولفت الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية إلى أنه "في حال استمر الجانب الإسرائيلي بعملية الضم، فإنها ستمثل مفترق طرق هاما جدا وانعكاساته خطيرة على المنطقة بأكملها".

وتخطط إسرائيل لضم أكثر من 130 مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة وغور الأردن الذي يمتد بين بحيرة طبريا والبحر الميت، ويعيش في هذه المستوطنات التي يعتبرها الفلسطينيون والمجتمع الدولي غير قانونية، أكثر من 600 ألف إسرائيلي.