اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي
حققت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، المركز الرابع عالمياً، في التصنيف السنوي للأكاديمية الوطنية الأميركية للمخترعين وأصحاب الملكية الفكرية، للجامعات لعام 2019.
من جانبه، أكد الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز وزير الطاقة السعودي رئيس مجلس أمناء الجامعة، أن «هذا الإنجاز يُعدُّ فخراً للسعودية كلها، ويعكس التقدم الذي تعيشه في جميع المجالات»، مثمناً دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، الكبير للتعليم، وحرصهما على أن تواكب الجامعات السعودية أرفع معايير الجودة العالمية، في مجالات التعليم والبحث والابتكار والتطوير وخدمة المجتمع.
وأشار الأمير عبد العزيز بن سلمان في تصريح بهذه المناسبة، إلى أن جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، بتحقيقها هذا المركز المتقدم، في إعداد براءات الاختراع، تفوّقت على جامعات ومؤسسات أكاديمية عريقة ومتميزة في هذا المجال، مُبيناً أن ما تحقق إنما هو نتيجة طبيعية للمنهجية الاستراتيجية، في مجالي البحث والابتكار، التي اتبعتها الجامعة، على مدى العقود الماضية، تحت إشراف مديري جامعة وعمداء وأعضاء هيئة تدريس أكفاء، تعاقبوا عليها، وركّزوا على تطوير الجامعة لتواكب متطلبات التنمية.
ونوَّه بحرص الجامعة على توفير بيئة خصبة للإبداع والابتكار تساعد على تنمية الاقتصاد المعرفي، الذي يعد هدفاً رئيساً لـ«رؤية السعودية 2030»، مؤكّداً أن الجامعة تُركّز على تطوير برامج أكاديمية جديدة تلبي متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، وتفعيل منظومة الابتكار إلى حدودها القصوى بحيث تُسهم الاختراعات التي يتم تطويرها في الجامعة في منظومة الاقتصاد الوطني، وتشارك بشكل فاعلٍ في تنويع مصادره وتوسيع قاعدته الإنتاجية، كما تُعزز موقع الجامعة في مصاف الجامعات المرموقة عالمياً في مجال تطوير التقنية وتعزيز بيئة ريادة الأعمال.