آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

قائد بالجيش الليبي:تحرير قاعدة الوطية أثبت فشل ميليشيات حفتر

الثلاثاء 19 مايو 2020 الساعة 02 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 2778
 

 

 اعتبر اللواء أسامة الجويلي، قائد المنطقة الغربية بالجيش الليبي، أن قاعدة "الوطية" الجوية غرب العاصمة طرابلس، كانت مصدرا للتخريب.

وأفاد الجويلي في مقابلة متلفزة مع قناة "فبراير" المحلية الثلاثاء، غداة تحرير الجيش القاعدة الاستراتيجية، أن تحريرها أثبت فشل منطق ميليشيا الجنرال الانقلابي خليفة حفتر.

وقال بهذا الخصوص إن "القاعدة كانت مصدر للفتنة والتخريب في مدن غرب ليبيا، لأنها تستخدم مكانا لتجميع العصابات المسلحة من مختلف الجهات والمدن". وأضاف: "ويتم عن طريقها أحيانا وصول الأسلحة ثم تسريبها إلى المدن، وهو ما نسميه الخلايا النائمة والعمل الداخلي".

وتابع: "نرى المنطق السخيف الذي يتبعونه (ميليشيا حفتر) ويقولون إنهم يسيطرون على 70 أو 80 أو 90 بالمئة من الأرض، وكأن شرعية الحكم بالنسبة لهم هي كم تملك من الأرض".

ولفت إلى أنه في حال التعامل بمنطق الميليشيا، فإن "كل مناطق الغرب الليبي تابعة للوفاق (الحكومة المعترف بها دوليا)، رغم أننا في الشرعية لا نركز على المناطق، لأن الشرعية هي الشرعية المعترف بها دوليا والمقتنع بها غالبية الشعب".

وتحرير القاعدة يعتبر ثاني سقوط لغرفة عمليات رئيسية تابعة لمليشيا حفتر في المنطقة نفسها، بعد سقوط مدينة غريان، في يونيو/ حزيران الماضي.‎

ومنذ 4 أبريل/ نيسان 2019، تشن مليشيا حفتر هجومًا فاشلا للسيطرة على اطرابلس مقر الحكومة، استهدفت خلاله أحياء سكانية ومواقع مدنية، ما أسقط قتلى وجرحى بين المدنيين، بجانب أضرار مادية واسعة.