آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

كورونا يطيح بوزير الصحة بعد شهر من تعيينة

السبت 16 مايو 2020 الساعة 02 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 3315
 

 

 قدم وزير الصحة البرازيلي، نلسون تيش، استقالته بسبب "خلافات في وجهات النظر" مع حكومة الرئيس جاير بولسونارو حول تدابير مكافحة فيروس كورونا المستجد، على ما أفادت مصادر في الوزارة وكالة فرانس برس.

ولم يبقَ تيش سوى أقل من شهر على رأس وزارة الصحة، وهو منصب في غاية الأهمية حاليا في البرازيل في ظل تفشي وباء كوفيد-19، الذي أودى حتى الآن بحوالي 14 ألف شخص في هذا البلد.

وتجاوزت البرازيل ألمانيا وفرنسا في عدد الإصابات بالفيروس، حيث سجلت أكثر من 200 ألف حالة إصابة مؤكدة حتى يوم الخميس.

وقالت الوزارة إن "وزير الصحة نلسون تيش قدم استقالته هذا الصباح"، موضحة أن مؤتمرا صحافيا مقرر خلال النهار.

من جهتها، أفادت مصادر اتصلت بها وكالة فرانس برس أن الوزير، وهو طبيب أورام، استقال بسبب خلافات مع الرئيس بولسونارو، خاصة في ما يتعلق باستعمال عقار الكلوروكين الذي يدعمه هذا الأخير في حين لم تثبت نجاعته علميا.

وعوّض تيش يوم 17 نيسان/أبريل وزير الصحة صاحب الشعبية الواسعة لويز هنريكي مانديتا الذي أقاله بولسونارو عقب مجموعة خلافات ظهرت إلى العلن مع بدء مكافحة فيروس كورونا المستجد. ويعارض الرئيس البرازيلي بشدّة تدابير الحجر في البلد الذي تقطنه 210 ملايين نسمة، على خلفية ما يعتبره حفاظاً على الوظائف والاقتصاد البرازيلي.