إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية
كشف المتحدث باسم لجنة الطوارئ اليمنية الدكتور علي الوليدي يوم الاثنين عن ارتفاع عدد الوفيات بعدن بسبب الحميات إلى 49 حالة وعدد الإصابات إلى 3084 حالة منذ الأسبوع الأول من يناير حتى نهاية شهر ابريل الماضي.
وقال الوليدي في تصريح متلفز ان أي مستشفى سيغلق أبوابه في عدن أمام المرضى سيتم تطبيق الإجراءات القانونية عليه من قبل وزارة الصحة والجهات الامنية.
وسبق ان وجه النائب العام بالتحقيق حول ما اثير عن امتناع مسشتفيات واطباء في عدن عن استقبال حالات مرضية تحمل اعراضا تشبه اعراض كورونا، ما تسبب في وفاة بعض المرضى على ابواب المستشفيات التي رفضت استقبالهم.
وتنتشر في عدن اوبئة كثيرة بالتزامن مع الامطار الغزيرة والسيول التي شهدتها عدن ، التي تعيش وضعا صحيا متدهورا ،في ظل سيطرة مليشيات الانتقالي على المدينة وغياب الخدمات.
وتفشت الاوبئة بشكل كبير في عدن مع غياب خدمات الصرف الصحي وانتشار المخلفات والمياه الراكدة وغيرها ، فضلا عن عجز الحكومة الشرعية بالقيام بمهامها في ظل سيطرة الانتقالي.
وتتسبب بحيرات المياه الراكدة التي خلفتها مياه الأمطار إلى انتشار الحميات في المدينة نتيجة تجّمع البعوض الناقل لبعض الأوبئة والأمراض.
وقبل يومين نشر مأرب برس تقريرا عن وباء خطير يفتك بابناء عدن يسمى باللهجة العامية «المكرفس» وتسبب في وفاة عدد كبير من المواطنين.
كما ان حالات الاصابة والوفاة التي اعلن عنها في عدن، على انها بسبب كورونا ، قال عنها وزير الصحة اليمنية، انها غير مؤكدة وربما تكون بسبب اوبئة وحميات اخرى غير كورونا.