آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

تركيا تعلن عن هدفها الرئيسي َتطلق اسم درع الربيع على عمليتها العسكرية في سوريا.

الأحد 01 مارس - آذار 2020 الساعة 06 مساءً / مارب برس - وكالات
عدد القراءات 2715

أطلق وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، الأحد، اسم "درع الربيع" على عملية بلاده العسكرية في إدلب، والتي بدأت عقب مقتل القوات التركية بهجمات النظام السوري.

وأكد أكار في تصريحات أوردتها صحيفة "صباح" التركية "أن العملية التركية "مستمرة بنجاح"، لافتا إلى أنه "تم تحييد أكثر من 2000 عنصر تابعين للنظام، وتدمير طائرة مسيرة، و8 مروحيات و103 دبابات، منذ انطلاق العملية في 27 شباط/ فبراير الماضي"

. وأشار أكار إلى أن القوات المسلحة التركية دمرت 72 مدفعية وراجمة صواريخ، و3 أنظمة دفاع جوي تابعة للنظام السوري، مشددا في الوقت ذاته على أن بلاده ليس لديها نية للتصادم مع روسيا.

وأوضح الوزير التركي أن هدف العملية العسكرية الجديدة "إنهاء مجازر النظام، ووضع حد للتطرف والهجرة جراء انتهاكات قوات الأسد"، وقال: "ننتظر من روسيا استخدام نفوذها، لإجبار النظام على الانسحاب إلى حدود اتفاقية سوتشي".

وذكر أكار أن القوات التركية سترد ضمن حق الدفاع المشروع، على كافة الهجمات ضد نقاط المراقبة والوحدات التركية بإدلب، منوها إلى أن "قواتنا الجوية استهدفت عناصر النظام التي تهاجم قواتنا بإدلب".

وانتهت مهلة تركيا للنظام السوري الأحد، والتي طالبت فيها أنقرة بانسحاب قوات الأسد إلى خلف مواقع مراقبتها بإدلب، وفقا لاتفاق سوتشي.

ومنحت تركيا، النظام السوري مهلة لنهاية شباط/ فبراير 2020، من أجل الانسحاب من المناطق التي سيطر عليها مؤخرا في منطقة خفض التصعيد بإدلب، وإلا سيقوم جيشها بإخراج قوات النظام إلى خارج حدود اتفاق سوتشي.