موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
اعتذرت دار نشر فرنسية عن نشر كتاب تاريخ ذكر أن هجمات 11 سبتمبر / أيلول 2001 ربما "خططت لها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه)". وقالت دار النشر "إليبس"، عبر موقعها على الإنترنت، إن تلك العبارة ما كان يجب أن تظهر أبدا.
وأضافت: "هذه العبارة التي تعكس نظريات مؤامرة، وتخلو من أي أساس واقعي، ما كان يجب أبدا استخدامها في هذا العمل. إنها لا تعبر عن الموقف التحريري لدار النشر أو المؤلف".
ويدرس كتاب "تاريخ القرن العشرين المصور" لطلاب المرحلة الجامعية. ويوصف الكتاب بأنه مقرر دراسي كامل، عن تاريخ فرنسا وأوروبا والعالم خلال القرن الماضي.
وألف الكتاب جان بيير روشيه، مدرس التاريخ والجغرافيا، وهو خريج معهد الدراسات السياسية في باريس، وكان يدرس لطلاب في المرحلة الجامعية، وكذلك الطلاب الذين يستعدون للالتحاق بكليات مرموقة في فرنسا.
وعلى الرغم من أن الكتاب صدر في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، إلا أن هذه الإشارة لم تكتشف، إلا بعد أن اشترت ابنة أحد معلمي المدارس الثانوية نسخة من الكتاب، ووجدت تلك الإشارة إلى وكالة الاستخبارات المركزية. ويشرح المؤلف سياق ظهور تنظيم القاعدة، وهجمات 11 سبتمبر/أيلول،
ثم يقول: "هذا الحدث العالمي - الذي دبرته وكالة الاستخبارات المركزية بلا شك لفرض النفوذ الأمريكي على منطقة الشرق الأوسط - ضرب رموز القوة الأمريكية على أراضيها".
وقالت دار النشر الفرنسية إن مؤلف الكتاب حريص على حذف الكلمات المشار إليها، وإنه يضيف حاليا تصحيحا عبر الإنترنت، وفي جميع الكتب التي لم يتم إرسالها بعد إلى المكتبات. وفي تصريح لبي بي سي قالت دار النشر إن الآراء "بالطبع يمكن التعبير عنها بحرية في كتبنا، لكن تحت أي ظرف من الظروف لا يمكن تقديم معلومة غير دقيقة، أو لا أساس لها، باعتبارها حقيقة موضوعية".