آخر الاخبار

مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل اسطورة البلوجرانا وبطل العالم ميسي يفاجأ محبيه عبر العالم بتحديد موعد اعتزاله شاهد ماذا يحدث في جزيرة سقطرى اليمنية؟.. مهبط جديد للطائرات وعبارات داعمة للإمارات السفن الحربية الروسية تمر عبر باب المندب وتبدأ استعراضها المسلح في البحر الأحمر ...

أول وزيرة دفاع عربية في حكومة لبنان.. تباين الآراء

الأربعاء 22 يناير-كانون الثاني 2020 الساعة 09 صباحاً / مأرب برس-CNN
عدد القراءات 4289

تباينت ردود الفعل حول إعلان رئيس الوزراء المكلف حسان دياب تشكيل حكومته بعد نحو أكثر من 90 يوما من الاحتجاجات غير المسبوقة في لبنان.

فعلى الرغم من تصريحات دياب التي وصف فيها الحكومة الجديدة التي ستبدأ اجتماعاتها، الأربعاء، بأنها "أول حكومة في تاريخ لبنان تجمع بين مواصفات استثنائية لمواجهة ظروف غير عادية"، إلا أنها قوبلت برفض كبير على مواقع التواصل الاجتماعي.

ووجه النشطاء من خلال هاشتاغات #تسقط_حكومة_الوكلاء، و#حكومة_لبنان انتقادات لتشكيلة الحكومة الجديدة، التي اعتبرها حسان دياب في خطاب إعلان تشكيل الحكومة، حكومة اختصاصيين.

وشهدت الحكومة الجديدة لأول مرة اختيار 6 وزيرات من بين 20 منصبا، فيما تولت حقيبة وزارة الدفاع، زينة عكر لتصبح أول وزيرة للدفاع في الشرق الأوسط. وحظي اختيار وزيرة للدفاع في الحكومة اللبنانية الجديدة، من بين 6 وزيرات بالجانب الأكبر من ردود الفعل حول تشكيل الحكومة.

وتزامن إعلان تشكيل الحكومة الجديدة في لبنان، مع اقتراب نهاية "أسبوع الغضب"، الذي دعا له المحتجون، وشهد مواجهات عنيفة بين المتظاهرين وقوات الأمن. واندلعت المظاهرات في لبنان في 17 أكتوبر/تشرين الأول، ما يجعلها تقترب من كسر حاجز الـ 100 يوم، احتجاجا على تردي الأوضاع الاقتصادية وانتشار الفساد.