آخر الاخبار

صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي شوارع إسطنبول تختنق وتغرق بطوفان بشري لوداع الشيخ عبد المجيد الزنداني وصلاة الجنازة عليه ماذا قال عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة في رحيل الشيخ عبد المجيد الزنداني ؟

الندوة العالمية الشباب الإسلامي تدعم مشروع الإغاثة العاجلة لنازحي محافظة إب

الثلاثاء 17 ديسمبر-كانون الأول 2019 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - خاص
عدد القراءات 1887

 

نفذت مؤسسه رمس نجد بالتعاون مع إئتلاف الإغاثة الإنسانية بمحافظة إب مشروع الإغاثة العاجلة للاسر النازحة بمأرب.

واستفاد من المشروع الذي استفاد منه ثمان مائة أسرة ما يعادل اربعة الاف فرد من أبناء إب.

وفي برنامج التدشين الذي حضره مدير عام شرطة محافظة إب العميد الركن فهد مجلي عبر المستفيدين عن شكرهم وامتنانهم لهذه اللفتة الكريمة ولكل من ساهم وشارك في هذا المشروع.

من جهته عبر مدير عام شرطة إب عن شكره بإسم السلطة المحلية للإشقاء في المملكة العربية السعودية على جهودهم البارزة في دعم العمل الإنساني في اليمن، كما شكر مؤسسة رمس نجد وإئتلاف الإغاثة الإنسانية على مساهمتهم في تخفيف معاناة النازحين.

واشاد مجلي بدور الندوة العالمية للشباب الإسلامي نظير تدخلاتهم الإنسانية والتنموية على المستوى الوطني خلال المراحل السابقة وفي هذه الفترة العصيبة التي تمر بها اليمن.

 الجدير بالذكر ان هذا المشروع ياتي امتداداً لمشاريع سابقة بتمويل كريم من الندوة العالمية للشباب الإسلامي وبالتنسيق المباشر مع فرع الندوة في اليمن.

كما ياتي هذا المشروع في ظل أوضاع معيشية صعبة يعاني منها أبناء محافظة إب وسط اليمن حيث الكثافة السكانية العالية واتساع رقعة الفقر وتفشي الأمراض والأوبئة في أغلب مديرياتها وهذا يحتاج لتدخلات إنسانية كبيرة في كل مجالات العمل الإنساني.