بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
قالت "هيومن رايتس" إنه في الأشهر السابقة لتوقيع اتفاق الرياض اعتقلت قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي وأخفت ما لا يقل عن 40 شخصا بشكل تعسفي، من ضمنهم طفل في محافظة عدن الجنوبية.
وأضافت المنظمة في تقرير لها الخميس، أنه تم إطلاق سراح 15 منهم على الأقل في سبتمبر الماضي بعد احتجازهم لأسبوعين أو أكثر.
وأشارت إلى أنه يتعين على قوات الأمن التابعة للحكومة اليمنية المدعومة من السعودية، وقوات الأمن التابعة للمجلس المدعومة من الإمارات، والتي ستدمج بحسب اتفاق الرياض، الإفراج فورا عن الأشخاص المحتجزين تعسفا أو المختفين قسرا.
وتابعت: "يتعين عليها أيضا تعويض الضحايا ومعاقبة المسؤولين الذين ارتكبوا هذه الانتهاكات أو أشرفوا عليها، حسب الاقتضاء".
وقال مايكل بيج، نائب مديرة قسم الشرق الأوسط في "هيومن رايتس": "لم يتطرق اتفاق الرياض إلى المشكلة المزمنة لدى قوات الأمن اليمنية المتمثلة في إساءة معاملة السكان المحليين دون عقاب. يتعين على أطراف الاتفاق الشروع في إعادة بناء الثقة التي صارت منعدمة بسبب الانتهاكات التي ترتكبها هذه الأجهزة الأمنية".
اتفاق الرياض الجديد لدمج حكومة #اليمن وقوات المجلس الانتقالي الجنوبي لم يعالج قضايا حقوق الإنسان الخطيرة كالاعتقال التعسفي والإخفاء القسري وينص اتفاق الرياض على أن تدمج قوات المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعومة من الإمارات، في وزارتي الداخلية والدفاع التابعة للحكومة الشرعية، لتصير تحت سلطة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا.
وكان من المُفترض أن تنتهي هذه العملية في غضون 30 يوما بعد توقيع الاتفاق يوم 5 نوفمبر. لكن لم يحصل تقدم واضح في اتجاه تحقيق هذا الشرط حتى الآن